أولاً :

البلاذري : هو أبو جعفر أحمد بن يحي بن جابر البلاذري قَيل يُكنى ابا الحسن  , من أهل بغداد وكان جده جابر يكتب للخطيب صاحب مصر ,وقد كان شاعراً وراوية وقد توسوس في أخر أيامه  فشد في البيمارستان ومات فيه , وسبب وسوسته أنه شرب تمر البلاذر

على غير معرفة ,فلحقه والحقه  وكان يهجو كثيراً
له من الكتب  …كتاب البلدان الصغير , كتاب البلدان الكبير ولم يتمه  كتاب الأخيار والأنساب وهو على ما أظن كتاب كتاب الاشراف وكتاب عهد أردشير ترجمه بشعر , وكان أحد النقلة من الكتاب الفارسي الى العربية ….

ثانياً :
أبو الحسين  علي بن أبراهيم بن محمد بن الحسن بن محمد الجواني  بن عبيد الأعرج  بن الحسين الأصغر بن علي زين  العابدين 

ذكره  العمري في المجدي ص 169 وقال :

محدث جليل نسابه , ولد بالمدينة  ونشأ بالكوفة  وأمه اسمها  ام الحسين  تيمية . ومات بالكوفة  وقبره ممايلي كنده  ولقيه أبو الفرج الاصفهاني  صاحب كتاب الاغاني  وولده عده ولد بالعراق .

ثالثاً :
الامير النسابه  ابو هاشم  بن أبي نصر محمد الخليفة  الطاهر بالله  بن أحمد  الخليفة  الناصر لدين الله

وقد كان أميراً ,جليلاً ,فاضلاً  وكاتباً مؤرخاً , وقف كتبه على مكتبة أخيه المستنصر ,  وكان قد جمع خزانة كتب عظيمة  أحتوت على نفائس الكتب  ,  وكان أيضا مرشحا لخلافة مولاها … لما عزم َ

أيبك الدويودار الصغير  على خلع المعتصم  عزم أجلاس  ابي هاشم يوسف المذكور  أبن الطقطقي  في الأصيلي ورقه 136

رابعا ً :

أبو اليختري , وهب بن وهب بن كثير بن عبدالله  بن زمعه بن اسيد  بن عبد العزى بن قصي

ويقال أن جعفر الصادق بن محمد عليها السلام  كان متزوجاً بأمه …..

من أهل المدينة , كان  فقيهاً اخبارياً ,نساباً   ولاه هارون الرشيد  القضاء بعسكر المهدي , ثم عزله  وولاه مدينة الرسول  صلى الله عليه وسلم ..

بعد بكار بن عبد الله ,  وجعل اليه حربها مع القضاء ,  ثم عُزل وقَدم بغداد وتوفي بها ….ت 300 ه

 وكان ضعيفاً في الحديث ,

وله من الكتب … كتاب الرايات ,  كتاب طسم وجديس ,  كتاب فضائل الانصار ,  كتاب ونسب ولد أسماعيل , بن ابراهيم عليه السلام

 ويحتوي على قطعة من الاحاديث والقصص عن ابن النديم في الفهرست 113

 

يتبع …..