عروس الاهوار أول صحيفة الكترونية عراقية تصدر في سويسرا، أسسها الكاتب الصحفي أمير الاسدي . عروس الاهوار تعتني بالشأن التراثي والثقافي العام في العراق.

المسؤول الفني
ذوالفقار الاسدي


قالو في عروس الاهوار

عروس الاهوار قارة بكر من الاضواء والعطور والانغام وكلما دخلت هذه القارة شهقت رباه اهذا جهد فردي ام جهد مؤسسة ! اقول لك استاذ امير لقد بات عصيا على اي منصف حين تذكر المواقع الرصينة ان لايتذكر عروس الأهوار ! وبشيء من الحياء اقول لك ان الفرح يخالجني كلما وجدت مقالة لي منشورة في عروس الأبكار عروس الاهوار .ارفع قبعتي تحية للعروس

بروف د. عبد الاله الصائغ
شاعر ومحلل نص
الولايات المتحدة الامريكية


الاهوار رمز مقاومتنا ومفتاح اطلا لتنا على تاريخ سومر ابتداء من جلجامش الباحث عن الخلود ومردوخ خالق الاشياء وتموز المختبا
في العالم السفلي .وحسنا فعل امير الاسدي عندما استحضر كل تلك الرموز وعباها في صفحات تضج حضورا وتشتعل فعالية .
افتح ياصديقي امير كل جروح التاريخ وزيف الهته

الدكتور الفنان جواد محسن


أول شيء يثير الإهتمام ويلفت الإنتباه هو إسم الصحيفة، واضح إن الإختيار تم بعناية ” عروس الاهوار “
هذه الصحيفة الإلكترونية الجميلة التي لا تحتاج لعناء البحث والتحليل عن هويتها فهي عراقية بإمتياز .
ليس من السهولة بمكان أن تحقق ” عروس الاهوار ” النجاح مع وجود هذا العدد الكبير من المواقع والصحف .
أتمنى لهيئتها الإدارية وللزميل أمير الاسدي المزيد من التألق والنجاح .

قاسم المرشدي / مدير تحرير العراق نت

قرأت مرة قولا لجيراردين” إنما ينشيء المجلة مشتركوها لا محرروها”. بالطبع في كلامه بعض ‏الحقيقة، ولكن ليس الحقيقة كلها، فكفتي الميزان لا بد ان تكون متعادلة عندما تزن الأشياء وتحصل ‏على القيمة الحقيقية لما تزن.‏
بلا أدنى شك ان ان نجاح المجلة او الصحيفة او الموقع الألكتروني يعتمد على ركنين أساسيين هما ‏هيئة التحرير برئيسها واعضائها، والنخبة من الكتاب والشعراء والأدباء والباحثين الذين يرفدوا ‏الصحيفة بمقالات جديرة بالقراءة، وتلامس مشاكل وتطلعات وإهتمام القراء، وتقدم التراث على ‏طبق من فضة يستهوي الجميع. ولا أجامل إن قلت ان صحيفة الأهوار قطعت شوطا ممتازا في هذا ‏المجال، وصارت رافدا حيويا للمعلومات عن الماضي والحاضر والمستقبل، ومنبرا حرا تجاوز ‏سقوف المذهبية والعنصرية والجنس والقومية، نجاح متواصل، وزرع مثمر، نحصد من ثماره ‏الشهية بإستمرار.‏
الكاتب علي الكاش