كون أمريكا القطب الأوحد فسياستها الخارجية مهمة لجميع دول العالمولكون الدولار الأمريكي وسيلة للتبادل التجاري فاقتصاد أمريكا أهم.
هذا ما يعطي أهمية عالمية للانتخابات الأمريكية. رغم قلة الحديث في الحملة الانتخابية عن السياسة الخارجية.
لكن هناك سياسة أوباما الديمقراطي التي استثمرت 500 مليون دولار لاحتضان المد الديمقراطي في دول الربيع العربي.
وكون العراق تحت الهيمنة الأمريكية عبر البند السابع لمجلس الأمن ومن خلال المعاهدات الثنائية في المجالات الأمنية والسياسية والاقتصادية بين الطرفين
ينتهي البحث بتأثير هذه الانتخابات على مثيلتها القادمة في العراق.
أثناء الانتخاب الاول لأوباما صدر للكاتب
رابط
باراك حسين أوباما ملك السحرة
كل المؤشرات تدل على فوز اوباما غدا بولاية ثانية كونه خاض تجربة ناجحة وان حصل العكس فالى كاريزما مت رومي مرجعه.
كون وجه وطالعه أمريكي محافظ بحت.وتلك نقطة مهمة جدا رغم خجل الإعلام الأمريكي من ذكرها.
في او ابريل من هذه السنة جاء في تعليق للكاتب ذكر الخصائص التي تميز أوباما ولم يكن آنذاك رومي منافسا له وعليه لم نتطرق الى الكاريزما المؤثرة في نفسية الناخب الأمريكي.
اقتباس فصل من مقال ابريل
الشأن السوري محور دولي رابط
هل يخون أوباما مهمته كصانع تاريخ لمصلحة طموحه كطالب رئاسة؟ المقتبس من صحيفة الحياة.
باراك حسين اوباما الأوفر حظا
استراتيجيا الدنيا في توازن وكما قال ابن خلدون ما زاد عن حده انقلب ضده.
أكيد هناك شخص او أكثر من العنصر الإنساني الأسود الذي كان يُساق عبيد الى أمريكا .حَلم آنذاك سيسود الأسود أمريكا والعالم.من صفات هذا العنصر الشديد والأكثر مظلومية السلام والمرح.في أول يوم إعلان نجاح اوباما كتبت مقال باراك حسين اوباما ملك السحرة.لان هيمنة السياسة الأمريكية الوطنية والدولية آلت الى السقوط ولا ينقذها سوى سحر ملك السحرة. مثلا بن لادن وتخلف الصناعة الأمريكية لإسرافها في شفط النفط المبني على سرقة النفط وتقديمه رخيصا لأجل القوة التنافسية للبضاعة الأمريكية التي أصبحت بايرة مقارنة بأوربا واليابان التي اعتمدت صناعاتها على النفط الغالي من يد أمريكا وان كان عربي ثمة ان ديناميكية الرأسمالية في نظامها الذي يستمد طاقتها من فشلها.تلك هي المادية التاريخية التي تفوح بأريجها نحو الأعلى أي المنظومتين الاجتماعية فالسياسية لكنهما أسيري النظام السياسي ومتى ومدى كان حرا تمكنت المجـتمعات الديمقراطية توظيف التقدم التقني الحضاري العلمي لمصلحتها بهدف العيش من اجل الحب والفن بسلام.
حرية النظام السياسي الأمريكي ضمانة استمرار تقدمه. لا يوجد مرشح أكثر خيرا من اوباما للاقتصاد العالمي والأمريكي والسلم الدولي.اوباما وزوجته حقوقيان بارعان في الكذب ومية من تحت تبنة أمام من هو أقوى من هما.
بالإضافة الى ان جميع الأقليات وطبقات الفقراء التي تشكل أكثرية المجتمع والنساء يؤيدن اوبامالذا باراك حسين اوباما الأوفر حظا في الانتخابات القادمة.
ماضي سياسة اوباما يؤهل للفوز بولاية ثانية لكن..
هل سنين المالكي العجاف تؤهله لولاية ثالثة ؟
وبغض النظر عن اسم الحاكم ستبقى ديمقراطية العراق عرجاء ولطالما هي محاصصة بلا معارضة برلمانية.
ولا يعول على أحزاب الوراثة كحزب الحكيم والصدر والبارزاني ان تدفع بالعملية السياسية باتجاه الديمقراطية.
العراق في حسابات سيد البيت الابيض القادم ؟: حاكم (قوي) أم ديمقراطية (هشة)
رابط
أمريكا وسياسة عكس انعكاس المنطق السياسي يقول مع او ضد لكن أمريكا تستعمل الاثنين معا مثلا ضد القاعدة ومعها لان أمريكا بحاجة الى تبرير أمام شعبها الديمقراطي.
بعد الاتحاد السوفيتي ولابد من عدو يبرر نشر معسكرات أمريكا في أرجاء العالم على حساب دافع الضرائب الأمريكي.
ان التخوف العراقي الأمريكي من انتصار الشعب السوري على نظام بعثي شمولي إرهابي يبرر دعم نظام بشار السفاح ويبرهن على اعتراف أمريكا والمالكي بان نظام المحاصصة
يشبه نظام البعث السوري ولذا تتساوى مواقف شعبي سورية والعراق من حكامهم. عليه تفضيل أمريكا للعراق حاكم «قوي» على الديمقراطية يعجل من انهيار نظام المحاصصة
يعقب سقوط البعث السوري الأخير عنوان مقال للكاتب.
المالكي يتبرأ مما جرى لرئيس البنك المركزي ويخفي بذلك إخطبوطه الذي قيد استقلالية البنك المركزي وتلك من محرمات الدستور الذي يفصل بين السلطات وهذا ما يسحب الشرعية
من حكومة المالكي كونها مبنية على عدم الفصل والاستقلالية بين السلطة التشريعية والتنفيذية
اقتباس من صحيفة الحياة.
وتدفع العقوبات إيران وسوريا الى البحث عن عملة صعبة قد يكون العراق الذي يملك احتياطا ضخما من الدولار احد مصادرها الرئيسية بما انه يقيم علاقات تجارية وسياسية جيدة مع هاتين الدولتين.
ويذكر ان المحكمة الاتحادية العليا أصدرت في 18 كانون الثاني/يناير 2011 قرارا بربط البنك المركزي بمجلس الوزراء معللة ذلك بغلبة الصفة التنفيذية على إعمال البنك ونشاطاته.
وقد حذر محافظ البنك المركزي بعد صدور هذا القرار من مخاطر تطبيقه لان ذلك سيفقد العراق مسؤولية حماية أمواله في الخارج.
بسط قوة الرجل الواحد تمتد كالفيضان غطت جميع المجالات في الوزارات العسكرية والأمنية والاستخباراتية.
ولكون تلك المجلات تغطي معظم أماكن العمل في العراق/ بما فيها الإقليم. فقد عادت عسكرة المجتمع العراقي فأصبحت قوة الرجل الواحد تسيطر على المجتمع من خلال سيطرتها المطلقة على جميع القوى التنفيذية مبرقعة بالدين السياسي والحجة الطائفية.الأخيرة تشبه حجة صدام التي كانت تغطي دكتاتوريته العسكرية.
لذلك استرجع او احتاج المالكي خميرة صدام وأعادهم لمناصبهم الأمنية بحجة المصالحة.مع من؟ المجتمع العراقي لا يحتاج الى مصالحة لأنه لم يكون يوما متصارعا ضد بعضه وإنما الصراع عهدناه وعرفناه بين الشعب عموما والبعث خصوصا لذا مصالحة المالكي كانت مع المجرمين من البعثيين خصوصا بمعنى تمسكن بأنه كالشعب مظلوم من البعث حتى تمكن بإرهاب البعثيين من فرض نفسه على الشعب والدستور.
وهو بذلك يتحمل بحكم صلاحياته التوسعية مسؤولية ضحايا إرهاب الأشباح الذين لم تحدد هويتهم السياسية ولا بعد 9 سنوات ورغم عسكرة المجتمع.
المالكي مصون غير مسئول وما ارخص الموت في العراق
نتائج مصالحة المالكي مع الارهابين من البعثين على حساب الدم العراق. هل تؤهل المالكي للفوز بولاية ثالثة وان كانت السابق كارثة؟
المصالحة الوطنية تكشف عن شمول معظم القيادات الامنية بالمساءلة والعدالة وتطالب باستبدالهم
/ كشفت لجنة المصالحة الوطنية في مجلس النواب الثلاثاء عن ان معظم القيادات الأمنية الموجودين حالياً مشمولون باجراءات المساءلة والعدالة مطالبة باستبدال اغلب المسؤولين الامنيين بسبب الترهل في القيادة.
وقال عضو لجنة المصالحة الوطنية جبار الكناني لـشفق نيوز ان معظم القيادات الامنية الموجودة حاليا مشمولون باجراءات هيئة المساءلة والعدالة مبيناً ان قسما منهم قد حصل على استثناء من رئيس الوزراء والقسم الاخر بانتظار حصوله على الاستثناء من مجلس النواب.
العراق: إحباط مخطط تفجير واغتيالات والمصادقة على إعدام محكومين بينهم عرب
اليوم قام إرهابيون مجهولي الهوية في التاجي شمال بغداد المأهولة بالبعثين بقتل 30 وجرح أربعين
مازال الإرهاب ومنذ 9 سنوات إرهاب أشباح حكومة المحاصصة تدعي كل يوم القبض على ارهابيين لكن من هم ما هي هويتهم السياسية؟ كي يأخذ الشعب حذره او كي يعرف الشعب هوية عدوه. كانت دمغة القاعدة بعد كل عملية إرهابية لكن ذلك لم يعد يعبر على الشعب. لان الإرهابي الحقيقي هو شريك حكم المحاصصة الذي فرضته أمريكا على الشعب او أعادت جلادي نظام البعث الى السلطة. الهدف هو فرض الاستقرار السياسي بتخويف الناس من إرهابي مجهول الهوية والمكان والزمان قادر على شراء حريته من سجانه وبعد إلقاء القبض عليه.بدليل تكرار هروب الارهابين من السجون. ان إرهاب الأشباح أكثر تخويفا وثانيا تتستر حكومة المحاصصة على مجرمين بعثين من شركاء الحكم. علما ان الارهابين من سنة وشيعة وأكراد. كما نقرأ في أعلاه لم تذكر هوية الارهابين السياسية رغم طول التقرير.