بعد إستبعاد الحكومة للشركة النفطية التركية من دخول جولة التراخيص النفطية الأخيرة بسبب إستثمارتها النفطية في كردستان ، وخوفاً من أن تتخذ الحكومة إجراء مماثل أو أعنف ضدها كونها لم تتراجع عن عقودها مع حكومة إقليم كردستان .
بدأت شركة (( أكسون موبيل )) بالتفاوض مع عدد من العالمية النفطية ( الصينية والمصرية والروسية ) لبيع حصتها من إستثمار حقل غرب القرنة بالبصرة للتخلص من ضغوطات الحكومة .
أيها العراقيون الأعزاء . .
 كأن ثروة العراق وشعبه أصبحت سلعة تُباع وتُشترى من هذا وذاك وليس للدولة أو للحكومة أو للشعب أي دور أو رأي بالموضوع .
يامحلى الديمقراطية والحرية . . !!!!