الإعلامي فيصل مؤيد القاسم …..
الكاتب الصحافي حسين محمد العراقي ….. gh.hg39@yahoo.com
بغداد
أنا أقف لها عاجزاً لأنها تنور العقول بما لاتدري ولا تعرف ولا تعلم ولا تفهم وحين دخلت علىيها وكتبت كيف يعيش فيصل مؤيد القاسم أبا أصيلوا حياته السياسية فأجابتني بصدق الصراحة وصراحة الصدق أصبح (((مثل دفان القبور….مثل دفان القبور ؟))) أن لم تمت الناس فهو حزين ومفلس أما الإعلامي أعلاه أن لم تمت الناس عن طريق برنامجه الأتجاه المعاكس فهو خسران وجيبه خاوي من الدراهم لأنه يعتاش على دم الشعوب العربية البريئة المستضعفة ومنها شعب العراق بطريقىة قتلها بمصطلحات الطائفية وتشريدها بوسائل التأجيج ومن ثم طلبت منها ما هو دين الإعلامي أعلاه فأجابتني عدو الله يهودي ماسوني صرف دليلي سيدي القارىء الكريم أدخل على الكوكل وأكتب مشادة كلامية بين الإعلامي اليمني أحمد الكبسي وعباس مساوة الأتجاه المعاكس وستجد حقيقته هذا بأعترافه وليس أنا القائل أم تجني من قبلي علماً في أحد لقائته في برنامجه الأتجاه المعاكس سب وشتم الجلالة والدين وطلبت من الشبكة أعلاه كذلك ما هي صفاته الأخلاقية فأجابتني نهجه عقيدته مبدئه والمبدء إيمان الإنسان بقضية معينة حب المال حب جما عن طريق السحت الحرام ((قتل الشعوب العربية ومنهم دم أبني )) وأخيراً وليس آخراً قلت للشبكة أعلاه وماذا كان يعمل في سوريا قرية الثعلة محافظة السويداء في السبعينات فأجابتني (((عتال أي حمال؟؟؟))) أضف إلى ذلك سألتها ما هو قدر وطنيته وتضحيته لشعبه فأجابتني يبيع وطنه وأبناء جلدته بدراهم معدودات دليلي الدامغ شاهده القاصي والداني عندما باع سوريا وهي أصلهُ وطنهُ وشرفهُ وقايض شعبه بأبخس الأثمان الله أكبرعلى كل ظالم علماً أنا مع التغيير بسوريا بس ليس على طريقة داعش وها هي سوريا تباد اليوم ورجعها قرن كامل برنامج والأتجاه المعاكس صاحب المشروع المزيف تجاه الشعوب العربية مثل ما دمر العراق ورجعه قرون للوراء وبالتالي الإعلامي أعلاه أصبح قطري الأصل ومن رافق القوم 40 يوماً صار منهم وبالتالي المشكلة ليست بفيصل القاسم وأرهابه الإعلامي الأعمى بل بالدولة والقوة التي تقف ورائه وتجعله يتمادى في ظلمه على العرب المساكين ومنهم العراقيين وأكرر أن ظلمه مرفوض من قبل الدوائر المستنيرة ومنظمة فرسان الهيكل ولم تقره الجمجة والعظام …………