أوجلان وأوردغان لبعضهما ينتصران والفخر يعود لثورة الشعب السوري البطل.
ان يد القائد الكردي عبدا لله أوجلان ممدودة ومنذ زمن للسلام وبانتظار شجاعة رئيس الوزراء التركي اوردغان. الذي بهذا سينتصر على بشار البعثي بالضربة القاضية والسلام.
ان مؤسس الجمهورية التركية الثانية او الجديدة اوردغان كسب المسلمين والعرب بابتعاد تركيا عن إسرائيل وتقزيم دكتاتورية عسكر تركيا ومساندة ثورات الربيع العربي ومضاعفة اقتصاد تركيا الى ثلاث أضعافه لكن القضية الكردية تبقى قرحة ديمقراطية تركيا ولابد من جلوس القائد الكردي أوجلان في البرلمان كي يحل السلام. ان تأزم علاقة تركيا مع إيران والعراق وروسيا.سببه احتضان الثورة السورية ومعاداة نظام البعث الفاشي الذي يبيد شعبه بكل ما أوتي من سلاح وكأنه يحارب إسرائيل لاسترجاع الجولان.
القائد الكردي أوجلان ينطلق بتوجيهه الأخير لشعبه من حيثية ثورة الشعب السوري كونها انبثاق جديد ثوري شعبي ديمقراطي مستقل لان جميع أنواع المعارضة السورية جاءت خلف الثورة وقفزت أمامها كما حصل لمعارضة الأخوان في مصر. أجلان يريد المحافظة على نوعية الوليد الجديد كما هو عليه مستقل بعيد عن تدخل الاسلام
السياسي إيراني تركي سعودي. معتقدا ان ذلك يضمن حقوق الشعب عموما وأطياف الشعب خصوصا ويرى القائد الاديلوجي السيد أوجلان
في الربيع العربي ربيع كردي.