أثاري الصانع اقمش من الاسطة ! وان جان هاي مثل ذيج خوش حنطة وخوش ديج ( وذاك قربان لألهة التنوير )

مجرد سؤال وأستفسار العراق مال الخلفكم او دتبيعون بي, ونصيحة من فقيه الانساب أبو ليلى جرف الصخر -راجعوا انسابكم لطفا لا اتطلعون تتر لو مغول جماعة بوكو حرام وبقدرة الاطار التنسيقي وذيوله واظلافه صار بوكو حلال – فتوة قشمر اطويريج القريضي وبلا عتب

وزير عراقي
‏معلومات حصرية طازجة هدية مني إلى وسائل الإعلام كافة

أكثر من 100 شرط إشترطت إيران على السوداني في طهران و وقع على تنفيذها مقابل أن تعطيه منصب رئيس الوزراء في العراق

سأذكر لكم في هذه التغريدة مشروع إيراني واحد فقط وافق السوداني على تنفيذه بأموال عراقية والباقي عليكم

أتمنى أن تكشفوا للجمهور باقي الشروط لأن عندكم فضائيات و مقرات و مكاتب و إعلاميين وصحفيين

والإعلام هو إستقصاء عن المخفي وعرضه للجمهور وليس دعوة ساسة فاسدين للقناة والمذيع المسكين مكتوب له كم سؤال تقليدي يطرحها على الضيف الفاسد وينتهي اللقاء وغداً نفس الطريقة وسياسي فاسد اخر والمذيع يمسك نفس أسئلة أمس وهكذا

إيران قالت ل محمد شياع السوداني لدينا مشروع إيراني لربط ميناء خميني الإيراني بميناء اللاذقية السوري على البحر الأبيض المتوسط بطول 1800 كيلومتر لكن ليس لدينا أموال لتنفيذ المشروع, إذا وافقت على تنفيذ هذا المشروع وباقي المشاريع بأموال عراقية ووقعت على ذلك سنجعلك رئيس وزراء العراق.

السوداني وافق على الأوامر الإيرانية ووقع على تنفيذ كل الشروط

الخط السككي الإيراني السوري للبضائع والسلاح سيكلف العراق 3.3 مليون دولار للكيلومتر الواحد وهذا وقع عليه السوداني وسيدفعه من الموازنة الحكومية يعني من المال العام

الربط السككي بين ميناء خميني و ميناء اللاذقية سينهي ميناء الفاو

ميناء الفاو سينتهي أوتماتيكياً ويموت سريرياً و العراق يتدمر اقتصادياً بعد انجاز الربط السككي للبضائع بين ميناء خميني وميناء اللاذقية وهذه جريمة اقتصادية كبيرة بحق الوطن وخيانة عظمى للوطن من قبل العميل الإيراني محمد زواع الصخماني

مدير عام مشاريع النقل في وزارة النقل العراقية اعترض على المشروع الإيراني وقال لاجدوى اقتصادية منه للعراق وسيلحق الضرر بالأمن الإقتصادي العراقي ويحطم المصالح الإقتصادية العراقية وقدم دراسة وقال العراق سيتضرر من هذا المشروع الإيراني وقال إذا لم ترفضوا المشروع الإيراني, على الأقل لاتنفقوا عليه مليارات الدولارات من المال العراقي ودعوا الإيرانيين ينفقون على مشروعهم لأنه يخدم مصالحهم فقط,

محمد شياع السوداني أقال المدير العراقي الوطني النزيه والذي يتمتع بالوطنية والكفاءة لأنه دافع عن العراق ومصالح العراق و أموال شعب العراق وعَين بدل منه عميل إيراني من حزب الدعوة زميله بالحزب.

قيادة الحرس الثوري الإيراني قالت للسوداني هذا المشروع ليس مجرد ربط خط سكة حديد بين ايران و سوريا وإنما هو أهم الوسائل في المشروع الإيراني الجديد في المنطقة وهو مشروع غرب آسيا وأي تقاعس بالموضوع نقيلك من المنصب ونعين شخص اخر ينجز المشروع

العراق الخاسر الأكبر من المشروع الإيراني

العراق سيخسر المال و الأرض و الإقتصاد والسيادة .. وإيران الرابح الأكبر من هذا المشروع .. وميناء الفاو رئة العراق الإقتصادية المستقبلية سينتهي مفعوله قبل أن يبدأ رغم ان مليارات انفقت عليه ولم يكتمل منذ سنوات بسبب التدخل الإيراني الكويتي وخاصة رشوة الكويت ل هادي العامري عندما كان وزير للنقل

البعد الإستراتيجي لميناء الفاو وفكرة مشروع ميناء الفاو هو بعد اكتماله, انشاء خط سكة حديد من الميناء الى تركيا ليرتبط بالخط الأوروبي ليتم نقل البضائع عليه من دول شرق آسيا وجنوب شرق آسيا إلى أوروبا, سينتهي هذا المشروع ويصيب ميناء الفاو بمرض العضال بسبب العميل الإيراني شياع السوداني, الذي بدأ فعلاً بتمويل مشروع ايراني ضخم وهو ربط ميناء خميني بميناء اللاذقية على البحر الأبيض المتوسط لينقل بضائع من دول شرق آسيا وجنوب شرق آسيا إلى أوروبا وميناء خميني سيكون الميناء الرئيس بالمنطقة وتستفاد إيران وتنتعش اقتصادياً بينما العراق يموت اقتصادياً بسب طعنة الظهر بخنجر مسموم من ربيب الحرس الثوري الإيراني العميل شياع السوداني.