حسين محمد العراقي ….. gh.hg39@yahoo.com
الأتجاه المعاكس فيصل القاسم

لم ولن يركع لله مرة واحدة بحياته وينصف شعب العراق المنكوب والمبتلى من قبل الأرهاب الأعمى وأنما قبلتهُ حقاً الركوع للشيطان مرات وللظلم آلاف المرات بدليل غزله للخطاب الطائفي المتطرف لكي يفلح بذبح العراقيين لأنه لا يملك مشروع ولا قضية ولا حتى مبدء والمبدأء أيمان الإنسان بقضية معينة وأنما يملك هدف واحد هو أذى ودمار شعب العراق إعلامياً والشيء بالشيء يذكر وباتت أمنيته وتمنيه أيذاء العراقيين بدليل يتلذذ ويطيب لهُ عندما يُذبح العراقي أخيه العراقي لأنهُ وضيع ومن سقط المتاع ولا يفكر إلا بدنياه أما آخرته فنساها وتناساها قطعاً لأن التطفل والغلامية سكنة عقله ومن خلال هذا المقال أقول لهُ قطر وأميرها الشيخ تميم لا يدوم أليك يا فيصل القاسم وهل تعلم أن قانون الحياة الدنيوية الملموس والواقع ((اليوم هنا … وغداً هناك؟)) هذا من ناحية القانون الثابت الذي خلقه الله على الأرض كذلك الحكومات بسياستها تتعارض فيما بينها ومن ثم تعود العلاقات بالتصالح فأين المفرعلماً أنك لا تفهم فتباً لكم وسحقى بل تفهم عيشني اليوم وعذبني غداً يا دنيوي وهذا الشعار مرفوض حتى من قبل شريعة الغاب للعلم .
فيصل القاسم المأرشف إعلامياً ولا يتكلم إلا الباطل ويفهمهُ حق وصانع أستراتيجية الإعلام المقزم والأصفر وصاحب نظرية ماكنة تحريض الأرهاب على الشعوب العربية عبر برنامجه بما يسمى الأتجاه المعاكس لكي يصل به إلى أقصى الدموية وبالأخصوص ضد شعب العراق ومن هنا أقول له هيهات للإعلام الأصفر أن يبقى ما بقيت الشعوب ومنها شعب العراق الحر وبالتالي أصبح برنامجكم همزة الوصل للإيلام ومعبر للمواجع على الشعوب العربية الحية ومنها ناس العراق وهذا نداء عاجل إلى الأمم المتحدة والمجتمع الدولي وجامعة الدول العربية وهذه صرخة عراقي يحب وطنه وشعبه يطلب فيها الكف والخلاص ومحاسبة إعلام الجزيرة وبالخصوص برنامج الأتجاه المعاكس ومعده مسخ الإنسانية ويتيم الوطن فيصل القاسم الذي أبتعد كل البُعد عن المهنية الإعلامية وصانع أستراتيجية تحجيم حقوق الإنسان العراقي ومنهم راعي المقال الذي كتب عليه أكثر8 مقالات ومنها قطر والعروبة براء الذي تناقلته اكثر من صحيفة وموقع ومركز ومنها مركز النور الإعلامي علماً وللأطلاع أنا لم ولن أدرس بأي مدرسة ولم أحصل على أي شهادة لكنني أكتب بالأدلة الدامغة وبالأرقام عزيزي القارىء الكريم أقرأء مني ما أكتب صادقاً وكتبت مالم يكتبهُ أحد وهذا واجب يمليه عليّ ضميري وديني وإنسانيتي يا فيصل القاسم لا تنسى الشبكة العنكبوتية (الكوكل ) وأنا أقف لها عاجزاً لأنها تكشف المستور ولا تستحي من الحق ولا تأخذها بالحق لومة لائم حتى لو بعد حين. …..