الما يرضى ابجزه فجزه وخروف اعظب واعرج والظاهر الجهاد الكفائي لتدمير العراق لا لنصرته بالمحصلة وتمدد الكثير والنفير على حصيرته وبدون محددات ,,,,,واذا كان سليماني احتضن داعش فالجهاد الكفائي اكيد ضد العراق وتحورت فتوى السيد السستاني ادام الله ظله الوارف وللعلم الدواعش والرواعش والرعاشات اغلبهم عراقيون وابتدأو بثورة العشائر والان الثورة الاسلاميةباسناد محلي ودولي ودول الجوار!!!!
ماذا تقول يا ابو فتك وولي الرمم ويا قش امزعبل ويا حسين الامي وفالح ابو تفلة راجعة و كتائب تحمل اسم “لواء أبي الفضل العباس” و”كتائب كربلاء” و”كتائب السجاد” و”كتائب زيد بن علي” و”كتائب علي الأكبر”، وكلها فصائل مسلحة شيعية، أعلنت توحّدها تحت اسم “حزب الله العراقي” في عام 2007؛ وسرايا الخراساني وكتائب الامام علي و مليشيات “فيلق بدر” و”جيش المهدي” و”عصائب أهل الحق” و”جيش المختار” و”لواء أبو الفضل العباس وجيش المختار وكان هدفها المعلَن محاربة الوجود الأميركي، قبل أن يتحول هذا الهدف إلى “العمل على تحقيق الجمهورية الإسلامية في العراق”، كما في إيران.

بثينة شعبان المستشارة الخاصة للرئيس السوري بشار الأسد تعترف لمجموعة من السياسيين الشيعة ان الرئيس بشار الأسد قال لها أنه نادم على فتح معسكرات لتنظيم القاعدة في اللاذقية وقال أنه وافق بعد ضغط شديد من قاسم سليماني, وقالت بثينة شعبان بعد احتلال العراق بشهرين جاء إلى دمشق قاسم سليماني وطلب من الرئيس بشار الأسد الموافقة على فتح معسكرات لتنظيم القاعدة في اللاذقية, فرفض الرئيس هذا المشروع جملةً وتفصيلاً.
‎‪وقالت بثينة شعبان ان الرئيس الأسد قال لسليماني كيف ستأتي بمقاتلين سنة متطرفين لكي يعملوا معك وأنت شيعي؟ فأجاب سليماني لدينا معسكرات للقاعدة في إيران ولدينا البعض من أبناء أسامة بن لادن ولدينا مشروع تجميع كل المقاتلين السنة في سوريا للدخول بحرب مع الأمريكان في العراق حتى تنشغل القوات الأمريكية في المستنقع العراقي ولاتتقدم نحوا الحدود الإيرانية‬⁩
‎‪بعد مفاوضات شهر كامل وتوسل من سليماني وإغراءات من إيران لسوريا وافق الرئيس بشار الأسد بشرط عدم انفاق سوريا ليرة واحدة, وافق قاسم سليماني وقال تمويل القاعدة علينا.
‎‪الرئيس السوري طلب من رئيس جهاز المخابرات السورية التنسيق مع سليماني بهذا الموضوع.
‎‪رئيس جهاز المخابرات السوري سأل سليماني أمام الرئيس الأسد عدة أسئلة , منها هؤلاء ارهابيين إذا هددوا الأمن القومي السوري مَّن يضبطهم؟‬
‎‪قاسم سليماني قال أنا أضبط إيقاعهم ولن يهددوا الأمن السوري وعملياتهم ستكون في العراق فقط.
‎‪وأضافت بثينة شعبان ان رئيس المخابرات السوري بحضورها وحضور الرئيس بشار الأسد, قال لقاسم سليماني وأبومهدي المهندس وحسن نصر الله, بما أنكم تقولون ان تنظيم القاعدة لديه معسكرات في إيران لماذا لاينطلقوا من هناك بعملياتهم ضد الأمريكان في العراق؟‬
‎‪قاسم سليماني قال عددهم قليل ولدينا القيادات فقط لكن مقاتلي القاعدة في دول عدة وسفرهم من دولهم إلى إيران صعب لكن إلى سوريا سهل وبإمكانهم الدخول كذلك من تركيا ولبنان و مشروعنا تجميع أكبر عدد ممكن من مقاتلي القاعدة وبعد دراسة مستفيضة وجدنا ان سوريا هي الملاذ الآمن لهم وسنطلب من أصدقائنا الذين يحكمون العراق أن يسهلوا دخول هؤلاء بحجة الجهاد‬
‎ أبومهدي المهندس قال أنا أتكفل بهذا الموضوع داخل العراق.‬
‎‪المستشارة الخاصة للرئيس السوري قالت لسياسيين شيعة كانوا مقيمين في سوريا سابقاً ان الرئيس بشار الأسد قال لها بلدنا تدمر بسبب مقاتلي القاعدة الذين نقلهم قاسم سليماني من ايران الى اللاذقية, لأن هذا التنظيم الإرهابي هو الذي فَرَخ داعش

||||| يجمع خبراء الإرهاب والحرب أن إمكانيات داعش البشرية والعسكرية، لم تكن لتؤهلها حينما اجتاحت حوالي نصف مساحة العراق، لتحقيق ذلك لولا أن هناك مساعدات قدمت من طرف ما ساهمت على الأقل في فتح الطريق لداعش للقيام بهذه الخطوة، خاصة وان تحقيقات مع قادة التشكيلات العراقية لاحقا، أدانت قادة عراقيين كبار بتهمة التهاون في مقاومة داعش. ومعلوم أن اجتياحات داعش تزامنت مع احتجاجات واسعة في غرب العراق على طائفية حكومة المالكي، واحتجاجات في مناطق الجنوب ضد التكتلات السياسية ” الشيعية” في الحكم، على خلفية فشل الحكومات في تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين، وظهور شعارات تتمنى عودة أيام نظام البعث السابق “صدام حسين”. ولم يكن بالإمكان ظهور الحشد الشعبي العراقي لولا ظهور داعش.
ربما تشكل تلك الصفقات أحد جوانب الإجابة على التساؤلات المطروحة حول غياب أثار المعارك التي يعلن عنها بانتصارات على داعش، إذ أن المشترك في الصور التي تعرضها وسائل الإعلام في المناطق المحررة من داعش بقايا مدن تم تدميرها وتسويتها بالأرض، فيما لا جثة لمقاتل ولا لبندقية مكسورة ولا آلية معطوبة، ثم ما تلبث أن تظهر بعد أيام في منطقة مجاورة. وعلى هامش تلك الصفقات يلاحظ أولا: يعلن المتصارعون في سوريا جميعهم أنهم يحاربون داعش، وتتعرض داعش لضغوطات عسكرية لأكثر من حملة، تشترك فيه كل من أمريكا وروسيا وحلفائهما، في غمار حرب إعلامية حول تسجيل السبق بقتل أبو بكر البغدادي الذي يفترض انه مات أو تم إلقاء القبض عليه أكثر من مرة في سوريا وفي العراق. وثانيا: باستثناء ما يتردد عن صفقة سوريا الديمقراطية مع داعش- والتي أنكرتها قوات قسد واعتبرتها “ادعاءات وأكاذيب تهدف للنيل من سمعة قوات سوريا الديمقراطية ورفع معنويات الإرهابيين”، فان بقية الصفقات تمت من قبل حلفاء إيران خاصة الجيش السوري وحزب الله اللبناني.
إن الصفقات التي تقوم بها تلك المجموعات في ساحات العمليات في سوريا والعراق ، استراتيجية ثابتة في العقل الإيراني، منذ الصفقة الإيرانية الكبرى مع القاعدة عام 2001 بعد حرب أفغانستان باستقبال قيادات وكوادر القاعدة في طهران ، وفي العراق لاحقا حيث زودت إيران القاعدة بالأسلحة مقابل عدم التعرض للمراقد المقدسة وقد وفرت القاعدة لإيران أسباب إنشاء الحشد الشعبي العراقي والسيطرة على العراق، وحولت الثورة السورية من ثورة شعبية ضد الظلم والفساد إلى مواجهة بين النظام السوري والإرهاب ،وقد أصبح واضحا أن وكلاء إيران هم من يخططون لانتشارات داعش ويوفر لها الملاذان الآمنة ، بما يضمن إبقائها مهددا ، لان أي استقرار في العراق أو سوريا ، يعني فتح ملفات إيران وأسباب تواجدها.

وفي الخلاصة فان عقد صفقات مع داعش في مسرح العمليات في سوريا والعراق، من قبل وكلاء إيران يطرح تساؤلات عميقة حول نجاعة استراتيجيات مكافحة الإرهاب، في ظل شكوك عميقة بإمكانية تحقيق نجاحات ملموسة، ويؤشر لإمكانية بقاء داعش والقاعدة في ظل علاقتهما مع إيران، ومن المرجح أن تفتح القاعدة ساحات قتال جديدة في مناطق أخرى، خارج سوريا والعراق، لإبقاء الإرهاب عنوانا دوليا. |||||

وفوك الحمل تعلاوة ؟؟؟؟ لعل احتضان نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، لعناصر من تنظيم داعش وجماعة الإخوان الإرهابية، أحد الدلائل التى تثبت تورط النظام التركى فى العمليات الإرهابية، والأحداث التى تشهدها سوريا والعراق، من أجل هدم استقرار المنطقة ومن ثم الاستيلاء على خيرات هذه البلدان من مواد بترولية وآثار.
ودليل ما سبق هو اكتشاف دليل جديد على الدور الذى تلعبه الحكومة التركية فى تنظيم داعش الإرهابى فى بلاد الشام والعراق، حيث كشف كامل أمين، مسؤول ملف حقوق الإنسان فى وزارة العدل العراقية، عن وجود أكثر من 700 إرهابى ينتمى لتنظيم داعش من جنسيات أجنبية مختلفة فى السجون العراقية.
وأكد المسئول العراقى أن أغلبهم أتراك، مشيرا إلى أن جزء منهم أطفال سيتم تسفيرهم إلى دولهم، وهناك قسم آخر من أطفال الدواعش مولودين فى العراق سيتم محاكمتهم وإيداعهم فى دوائر الأحداث.
العديد من الدراسات والكتب التى سوف نستعرضها عبر السطور المقبلة، تناولت بالتحليل قيام الجانب التركى فى مساعدة تنظيم داعش الإرهابى، ودعمه الكبير لهم فى العراق وسوريا، فبحسب كتاب “الدور الخليجى فى العراق دراسة حالة أحداث الموصل 2014” للدكتور جاسم يونس الحريرى، فأن أنقرة وعلى الرغم أنهما حليف استراتيجى لواشنطن وأحد أعضاء حلف شمال الأطلسى، إلا أنها قدمت لداعش أكثر من مجرد ممرات حدودية آمنة، بل وفرت التمويل والخدمات اللوجستية، والتدريب، والأسلحة، والعلاج بالمستشفيات التركية، بمعنى أن تركيا تعاونت مع العناصر الأكثر تطرفا وشراسة مثل داعش، وأن هذا الدعم فتح جبهة ثانية فى العراق والتى بدورها ستجهل الصراع بين اثنين من عمالقة الشرق الأوسط تركيا وإيران أقرب للتحقيق.
وأكدت الدراسة أن تركيا استفدت من سيطرة داعش على حقول النفط فى الموصل والتى صرفها عبر الأراضى التركية، كتعويض عن فقدنها بعضا من احتياطها الاستراتيجى الذى فقدته من تدخلها فى الأراضى السورية.
ويذكر كتاب “داعش بين إفرازات الطائفية وظلامية” للدكتور ميشيل حنا الحاج، أن علاقة تركيا وطيدة بتنظيم داعش، والتى قامت بتمويله وتسليحه لإثارة المتاعب فى وجه حكومة المالكى العراقية، حيث كانت تركيا ترها مستقرة بسبب علاقتها الوثيقة بإيران الشيعية، ويعزز هذا الاحتمال بحسب رأى المؤلف، هو تصريح نورى المالكى الذى ترأس الحكومة العراقية، حيث أكد أن داعش تمول من قبل بعض قبل الجوار، ومع استبعاد أى من دول الجوار العراقى، تبقى تركيا هى الوحيدة المتشبه بها، كما أن دخول داعش لسوريا يتناغم وأهداف تركيا الواضحة والمعلنة فى فى إسقاط النظام السورى.
وفى فبراير الماضى، نشر الصحفى التركى عبدالله بوزكورت عبر صحيفة أمريكية تفاصيل تسجيلات سرية تبرز الدور التركى فى دعم تنظيم داعش الإرهابى فى سوريا، خلال السنوات الماضية.
وأشارت صحيفة كاليفورنيا كوريير، إلى أن حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان “الإسلامية” مكنت وسهلت حركة المسلحين الأجانب والأتراك عبر الحدود التركية إلى سوريا من أجل القتال بجوار الإرهابيين فى تنظيم داعش.
حصل الصحفى التركى الذى يعمل على تحقيقات لصالح مركز ستوكهولم للحرية، على التسجيلات عبر مصادر وصفتها الصحيفة الأمريكية بالموثوقة بالعاصمة التركية أنقرة.؟.