الشعب لايحترم اي قيادي ورمز وطني نتيجة لمايحملة من شهادات وجوائز واوسمه بل يتم احترامه من خلال الشجاعه في اتخاذ المواقف الى جانب الوطن في الاوقات الصعبة التي يحتاج الية الوطن ليسانده ويقدم المناصرة والمؤزره له في محنتة التي يمر بها الوطن والشعب والثوره ويتوجب عليه الوقوف مع الوطن والشعب ماقام به البرادعي هو انتحار سياسي ومزايده باسم الانسانية وانتهازية فكر في مصلحتة ومصلحة اسيادة على حساب وطنه اين كان ضمير البرادعي ايام ماكان رئيس وكالة الطاقة الذرية الدولية عندما اعطة الوكالة الاذن لامريكا بقصف العراق وشعب العراق برغم عدم وجود اسلحة نووية انتحر البرادعي سياسيا وخسرالحياه السياسية والشعب المصري والعربي وخسر حزب الدستور فقد تمت داخل الحزب استقالات لقيادات من الحزب وانتهمون البرادعي بالسيطره على قرارات الحزب وانه اتخذ هذ القرار دون التشاور وكان قراره ضربة لمصر وشعب مصر وعلى مستوى اليمن انتحرت السيده توكل كرمان برقم انها تحمل نفس الجائزه التي يحملها البرادعي حين تخلة ومات ظميرها عندما كان الجنوبيون يقتلون ولم تدين اي حادث وتخلة عن الثورة ووقفة مع حزب الاصلاح على حساب الثورةولم تكتفي بالانتحار السياسي على مستوى اليمن بل انتحرت على المستوى العربي عندما دعمة جماعة الاخوان المسلموت على حساب الوطن الاثنان يضهرون ان حملة جائزة نوبل لابد ان يكون ولائهم للولايات المتحده على حساب اوطانهم لم نكن نريد ان يكون انتحارهم بهذا الموقف المخزي لهم فمابني على باطل فهو باطل ولم تم تغليفة