إلا يوجد في الطائفة العربية السنية من يقول لهذا النكرة أفً.

إلا يوجد في زوبع رجل واحد؟ هل عقرت نسائكم؟

 صفحة عميل:

 سلام زكم علي فضلي الزوبعي من مدير حقل دواجن الثرثار الى نائب رئيس الوزراء الشؤون الأمن.

المثل العربي يقول من قلة الخيل شدوا…………..

قال العقيد كول كلاب مدير الامن والعمليات في الجيش الامريكي انه تم تعيين نائب رئيس الوزراء لشؤون الامن الدكتور سلام الزوبعي مديرا لغرفة عمليات بغداد لغرض تطبيق الخطة الامنية.
وأضاف كلاب في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع جيمس سانتيل مسئول الملحقية القانونية في السفارة الامريكية والناطق باسم الحكومة وعدد من ضباط فيلق المهندسين التابع للجيش الامريكي العاملين في العراق وحمل عنوان ( الامن والعدالة) “لدينا ممثلين من جميع المؤسسات الحكومية يعملون على تطوير بغداد ولكن نركز جهودنا على خطة أمن بغداد التي دعا اليها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في آب اغسطس 2006.”
وقال انشأنا غرفة عمليات مشتركة وتم تعيين نائب رئيس الوزراء لشؤون الامن الدكتور سلام الزوبعي كمدير لغرفة عمليات بغداد ولدينا اثنين من المستشارين العراقيين يعملون معنا لخطة امن بغداد.

نبذة عامة عن ماضي البعثي المرتد ( حرامي حقل دواجن الثرثار) الاسم: سلام زكم علي فضلي الزوبعي، لا أدري أن كان السيد الزوبعي يدفع ضرائب على هذا الاسم الطويل والممل، سلام زكم علي (خذ نفس) فضلي الزوبعي:

–         من مواليد عام 1959 الكرخ بغداد متزوج من طبيبة اسنان.

–         حصل على شهادة بكالوريوس زراعة قسم علوم التربة عام 1982 من جامعة الموصل.

–         حصل على شهادة الماجستير في علوم التربة وعين مدرس مساعد في جامعة الأنبار كلية الزراعة عام 1992

–         تم انتخابه نقيباً للمهندسين الزراعيين في محافظة الأنبار للعام 1993ـ 1995

–         حصل على الدكتوراه من جامعة بغداد كلية الزراعة قسم علوم التربة والمياه عام 2000

المناصب التي شغلها سلام الزوبعي في زمن سلطة حزب البعث العربي الاشتراكي بصفته كادر بعثي متقدم:

–         مدير شركة دواجن الثرثار من عام 1992 والغاية عام 1997.

–         مدير مشروع تطوير غابات النعيمية للفترة من عام 1990 لغاية عام 1992

–         حصل على شهادة الزراعيين المتميزين في العمل الزراعي من نقابة المهندسين المركز في عام 1990

–         اشرف على الكثير من المزارع  الإستراتيجية لحزب البعث، ويشرف على مزرعة عدي صدام حسين غرب بحيرة الحبانية.

–         متخصص في تسميد محاصيل البطاطا.

–         في زمن الاحتلال تم اختيار نقيباً للمهندسين الزراعيين في العراق.

–         عضو جمعية علوم التغذية.

–         عضو جمعية النحالين العراقيين.

–         عضو جمعية مربي السماك العراقية.

–         استاذ مساعد في قسم علوم التربة والمياة كلية الزراعة.

–         عضو الأمانة العامة لاتحاد المهندسين الزراعيين العرب.

–         نقيب المهندسين الزراعيين العراقيين.

–         انتسب لحزب البعث العربي الاشتراكي عام 1978 وواصل مسيرته الكفاحية في الحزب حتى الربع الأخير من عام 2003

 

أن المدعو سلام الزوبعي تقع علية تبعات أعمالة الإجرامية ولا أخلاقية خلال فترة تولية منصب نائب رئيس الوزراء لشؤون الأمن زائد على ذلك تولية بنفس الوقت أدارته لغرفة أمن بغداد، أني أطالب كل العراقيين بشكل عام والعرب السنة بشكل خاص من ذوي المعتقلين والمعدومين والمختفين والمعاقين من جراء التعذيب والمغتصبين والمغتصبات وضحايا التصفيات الجسدية من علماء وخبراء وكبار ضباط الجيش .. الخ..  من جرائم لم يرد على بالي من ذكرها تكون قد مورست خلال الفترة التي تولى فيها سلام الزوبعي مسؤوليات قيادة الأمن من متابعة هذا المجرم بكل الطرق القانونية الممكنة، من دون أن نقفل حق أخذ الثأر من قبل حملة الدم، أن عشائرنا لا يمكن أن تنام على ضيم.   

 

أن كل تلك الجرائم والويلات التي أصابت العرب السنة بسوء من جراء الممارسات الأمنية القذرة التي كان يمارسها بحقهم سلام زكم (حرامي دجاج الثرثار) في فترة تولية منصب رئيس عصابة أمنية، في ظل غياب الرادع السني باللغة التي يفهما هذا النكرة جراء ما اقترفته يداه في الماضي القريب، لذا نجدة اليوم يزيد من توغله في مستنقع العمالة على حساب أبناء طائفته وعشيرته، يبدو أن سلام زكم يتولى بالوقت الراهن مسؤوليات كبيرة غير معلن عنها مدعوما بحماية أمنية كبيرة وشيك مالي مفتوح من أجل قتل الروح المعنوية لدى جماهير الشعب المنتفضة من خلال التهديد والترغيب وشراء الذمم، لدرجة بات فيها (سلام زكم) يشكل خطر كبير على مصير العرب السنة ومسيرتهم الكفاحية.