ألمرأة وطن؛ لا تُخرّبهُ
ألرّجل – بإستثناء – ألسّفيه – ورقةٌ مكتوبٌ عليها:
أرجوا آلأحترام .. كرامتي أغلى ما في وجودي, لأنّها من الله.
وآلمرأة – بإستثناء ألسّفيهه – ورقةٌ مكتوبٌ عليها:
أرجوا آلإهتمام, أنا وطنك الذي فيه الحبّ و الجّمال, وهو من الله.
كُنْ لها كما تُريد؛
تكن لك فوق ما تُريد ..
بل تَكُن وطنك حقيقةً ..
‏إنْ قَصَّرَتْ دون جرح كرامتك؛ لا تَلُمْها إنّها بشرٌ!
من ذا يعيشُ حياةً دون تقصيرِ سوى آلمعصوم !؟
وإنْ عتَبْتَ فلا تجرَح مشاعرها
يا طيّبَ القلبِ رِفقًا بالقوارير!!
ألفيلسوف الكونيّ