في ذكرى اعتقال واغتيال الفيلسوف العلامة الشهيد محمد باقر الصدر
بقلم / مجاهد منعثر منشد
المفكر الشهيد السيد محمد باقر الصدر اختار طريقا ربانيا وسلوكا لا يفقهه من تمسك بحطام الدنيا واتخذ الدين ستارا.
ولهذا ترى تأثيره خارج إطار المذهبية يصب في نهر العطاء الإسلامي الإنساني بعيدا كل البعد عن رائحة الدم والعنف, لذلك كانت النتيجة أن يضحي بروحه من أجل تطبيق روح وجوهر الإسلام, لتبقى أفكاره ومؤلفاته صرحا خالدا ويبقى جسده كما هو علامة لسلوكه الصحيح ومثلا للشهيد الحي.
وليس ذلك فحسب؛ بل أن قاتله الذي دأب على أن يظل ذكره في التاريخ؛ فسمى جسورا وطرقا ومشاريع باسمه، كلها محيت تماما ولم يبق غير اسمه.
أما الفيلسوف محمد باقر فإننا نجد تمثاله في متحف العظماء في موسكو .
في ذكرى اعتقال واغتيال الفيلسوف العلامة الشهيد محمد باقر الصدر
Related Posts
مقال
غياب الثوابت الوطنية يفاقم النزاعات . العراق انموذجا ادهم ابراهيم الثوابت الوطنية هي مجموعة من القيم والمبادئ الاساسية التي تربط أفراد المجتمع وتجمعهم تحت راية واحدة تتمثل فيها الهوية الوطنية،…
بغديدا السريانية تستقبل ميلاد طفل المِذود بالثوب الأسود .. ولد المسيح ..هاليلويا .. ܝܠܕܐ ܒܪܝܟܐ
بغديدا السريانية تستقبل ميلاد طفل المِذود بالثوب الأسود .. ولد المسيح ..هاليلويا .. ܝܠܕܐ ܒܪܝܟܐ بِقلم : وسام موميكا_المانيا ܀ “لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ،…