قبل  خمسة عشر عامًا كتبت مقالا بعنوان ”حليمة الفنلندية، ١٨٩٠-١٩٧٢، Hilma-Natalia Granqvist“، وقد بُثّ في أواخر العام ٢٠٠١ من راديو ابن فضلان المحلّي في هلسنكي،  ثم نُشر أولا في أ. ب. أخبار السامرة ففصل المقال، ومؤخرًا في مواقع إلكترونية عديدة، كما تُظهر عملية البحث في غوغل. بذرة ذلك المقال كانت زيارتي لمعرض ”صور من الأراضي المقدسة “، ضمّ ثلاثًا وأربعين صورة فوتوغرافية خاصّة بأهالي قرية أرطاس أُقيم في مُتحف الثقافات في هلسنكي في أيلول ٢٠٠١. بعض تلك الصور كانت الدكتورة  هيلما الفنلندية الناطقة بالسويدية كلغة أمّ، قد التقطتها في عشرينات القرن العشرين. وتقع قرية أرطاس على مسافة ثلاثة كم إلى الجنوب الغربي من بيت لحم. 

ولدت الباحثة الانثروبولوجية هيلما غرانكفست، المعروفة بالاسم العربي ”الستّ حليمة“ في بلدة بالقرب من هلسنكي، وهي من طلائع الباحثين في علمَي الإنسان والاجتماع في فنلندا. إن اسمها وأرطاس صنوان لا ينفصمان، واستطاعت بمثابرتها ومنهجيتها توثيق حياة أهالي أرطاس في بدايات القرن المنصرم، من عادات وتقاليد من المهد إلى اللحد. وبفضل أبحاثها تبوأت أرطاس بخاصّة وفلسطين بعامّة مكانة على خارطة علم الإنسان في العالم. في رسالتها لشهادة الماجستير تناولت الباحثة موضوع العلاقة المتوتّرة بين العلم والدين،  ولشهادة الليسانس كتبت عن النساء في أسفار العهد القديم (التوراة، أنبياء وكتابات). يبدو أن الستّ حليمة  كانت أوّل امرأة فنلندية سافرت إلى الخارج لإعداد أطروحة الدكتوراة. في البداية خطّطت الستّ حليمة الاستمرار في بحث موضوع نساء العهد القديم، ولكن إثر وصولها إلى فلسطين في خريف العام ١٩٢٥، غيّرت برنامجها البحثي، وقرّرت إجراء بحث عن الناس الأحياء لا الأموات، أهالي أرطاس وليس نساء العهد القديم. بعبارة أخرى، بدلًا من الانخراط في تعلّم اللغة العبرية وماضي اليهود القديم، بدأت في اكتساب اللغة العربية الحيّة المحكية والتعرّف على الحاضر الراهن المعيش. 

حصلت حليمة على شهادة الدكتوراة بامتياز عام ١٩٣٢ على أُطروحتها ”أحوال الزواج في قرية فلسطينية“ وصدرت في جزئين عامي ١٩٣٢ و١٩٣٥. اتّسمت أبحاث الستّ حليمة بالعمل الميداني المباشر، وفهم الثقافة من منظور أصحابها، وهذه نقطة هامّة جدا، إذ لا يجوز  تقييم جوانب ثقافية أو حضارية لشعب ما وَفق معايير أجنبية (ص. ٢٢١). 

 

ممّا كتبتُه آنذاك أيضا وجود أهمية جليّة ثقافيًا ولغويًا لمؤلفات حليمة. من حيث الجانب اللغويُّ تتمثّل الأهمية في الأمثال واللهجات، كما كانت الحال عليه في أوائل القرن العشرين. قد يكون من المجدي مقارنة ما جاء في مؤلّفاتها مع ما جمعه الباحث الفلسطيني، الدكتور مصطفى البرغوثي، بعد ذلك بنصف قرن من الزمان في كتابه “القصص العربية الشعبية من أرْطاس، عربي-انجليزي، ١٩٨٧. وفي ختام مقالي المذكور كتبت ”غنيّ عن البيان، أنّه لا بدّ من نقل هذه المؤلّفات من الإنجليزية إلى العربية، لتحتلّ مكانها ومكانتها في المكتبة العربية عامّة، والفلسطينية على وجه الخصوص“.

 

في أيلول العام  ٢٠١٥ صدرت ترجمة أطروحة الدكتوراة إلى العربية: هيلما غرانكفست، أحوال الزواج في قرية فلسطينية. ترجمة خديجة محمد علي قاسم (١٩٣٤-٢٠٠٩) من مواليد سلوان والدكتورة إخلاص القنانوة، الباحثة الأردنية في اللغات السامية الشمالية الغربية،  ومراجعة عمر الغول. بيروت: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ٧٠٤ ص. يضمّ هذا المجلّد جزئين، وفي الجزء الأول أربعة فصول موزّعة على ٢٩٣ صفحة وفيها بعد التوطئة والشكر والمقدمة: منهج البحث؛ سن الزواج؛ اختيار العروس؛ الزواج بالعياض. يتكون الجزء الثاني من أحد عشر فصلا تمتدّ من ص. ٣٠٣ وحتى ٦٦٩ وتحمل هذه العناوين الرئيسية: مراسم الزواج؛ مواسم الأعراس؛ الاستعداد والاحتفالات التمهيدية للأعراس؛ إحضار العروس؛ في بيت العريس؛ أسبوع العرس؛ المرأة في بيت زوجها؛ تعدد الزوجات؛ مشكلة المرأة الحردانة (المرأة المتزوجة وبيت أبيها)؛ الطلاق؛ الأرمل والأرملة. في الصفحات الأخيرة ٦٧١-٧٠٤ وضعت الخاتمة وقائمة المراجع وثبت الأعلام والثبت التعريفي وفهرس عام. استخدمت الباحثة اثنين وسبعين كتابا باللغات الأجنبية وعشر دوريات أجنبية في إعداد الجزء الأول، أمّا في الجزء الثاني فقد وصل عدد الكتب إلى مائة وخمسة كتب بلغات أجنبية وتسع وعشرين دورية أجنبية.

 

 في هذا المجلد مادّة دسمة حول حياة الرطاسنة، أهل أرطاس، اليومية والأوضاع الاجتماعية، ولكنني وددت رصد الجانب اللغوي، كما جاء في العنوان أعلاه. أورد هذه الأمثلة اللغوية وفق ورودها في المجلّد بدون أي تغيير مشيرا إلى رقم الصفحة إثر كل اقتباس.

 

مْبارَك العريس، ٦٣، ٤٩٠

عَ حبل إيدك أي: هي لك. ٦٣، ٧٠

وأنا قَبّالها أي: قبلتُها، ٦٣

(أ)عطية الجورة  أو عطيّة السرّة  أو عطية إلقبر أي: عروس أعطيت منذ الولادة، ٦٣، ٦٧، ٧٢، ٧٦، ٧٧، ١٧٠، ١٧٤،  ٦٣٢، ٦٣٣، ٦٣٤

بَخلّي قولك زي بولك، ٦٧

كوشان، ملكية أرض، ٦٨، ١٠٢

كانت قطيعة أي: بدون والدين أو أخ، ٦٩

بوخذها لنَّها زغيرة بتنش الجاج عن المصطبة، ٨٠، ٩٠

برُد الهاملِة أي: يطرد الحيوانات، ٨١

هي غسَّالِة أي: تغتسل بعد الحيض، ٨٢

فرخ الذتشر ما بنحشر أي: لا يمكن الوثوق بالذكر، ٨٢

مِجْوِز أو عِز جيزتِه أي: في سنّ الزواج، خَرّج الجيزة، ٨٢

مـِتْبنته أو عانس، ٨٢

زيَلَمِة أي رجُل، ٨٢

راسو امَّزَّع أي: أشيب، ٨٢

نَقَّد الشيب في راسها أي: شابت، ٨٢

عجوز كِركِفِّة للمذكر والمؤنّث أي: شخص عاجز لحدّ بعيد، ٨٢

ابن العشرة زي الخيارة المقشَّرة، وابن العشرين بعاشر المجانين، ابن الثلاثين زهور من البساتين وابن الاربعين من التشاملين، ٨٣

فلان طبخ أي: احتفل بوليمة الخطبة، ٨٤-٨٥، ٣٠٣

يا ماخذ إِلْزغار يا غالب إِلتُّجار أي: من يتزوّج صغيرة السنّ يغلب التجّار، ٨٩-٩٠

إزْغير بِسْتْوي والكبير بِلْتْوي أي: الصغير سيكبُر وينضج عندما يصبح الكبير عاجزا، ٩٠

ما فيش قُدْرة، ٩٧

شُفتها في السُّوق بتبيع لَبْنِة اتمنيتها لشيبي ما هيش لَبْني أي: رأيتُها في السوق تبيع الحليب فتمنيتُها لشيخوختي، لا لابني، ٩٧

إحنا ما أعطيناش لناس حياالله، إحنا أعطيناكِ لناس مَشوْرِين عليهم أي: لم نعطكِ لأي كان بل لأناس يمكن الركون إليهم. ١٠٣

إِلشُّنار إلمكحَّل زي إلعصفور إلْبسيسي؟ أي: هل الحجل المكحّل كالدوري العادي؟، ١٠٥

علي الطلاق من السرج والفرج أي: تطليق الزوجة والحصان، ١٠٧

إلهوى ما إلو دوا أي: لا دواءَ للحُبّ، ١١٣

صحن المشمش لا تكمش دوِّر على اللوزية! أي: لا تأخذ كيفما اتّفق بل ابحث عن الحبّة ذات اللوز. ١١٨

زين البنات لا تُوخِذ دَور على الأصلية أي: لا تقرّر في الزواج بناء على الجمال بل الأصل، ١١٩

إن غاب عنك أصله دَليله فِعْلِه أي: إن لم تعرف أصله فاستدل بأفعاله، ١١٩

إلشُّرْش واحد والجيدِّية واحد أي: الجذر واحد والجدّ واحد، ١١٩

إلغريب يا دُحرج أي: الغريب يا أخرق، ١٢٠

يا ابن العم يا ثوبي عليِّ، إن أجاك الموت لَرُدَّه بِدَيي، ١٢١

بنت العم حمَّالة إلجفا، أما الغريبة بدها تدليل، ١٢٢

بنت عمَّه ما حملت همَّه أخذت غيرَه جكارة في عينَه أي: بنت عمّه لم تتحمّل همّه وتزوّجت من غيره نكاية به، ١٢٣، ٥٦١

ابن العم بِطيِّح العروس عن الجمل، ١٢٥

طبخ للعروس أي: احتفل بالخِطبة، ١٢٦

إلصفاح أي: القِران، ١٢٦، ٢٣٠، ٣١٩، ٣٢٢

إلخال مخلَّى والعم مولَّى أي: الخال مستثنى والعم مشمول، ١٢٩

أنا على ابن عمي، وأنا وابن عمي على العالم، ١٣٤ في الحاشية

ابن عمّها اللــّـــزم  أي: الحقيقي، ١٣٥

مويت ذتشر/إنثى أي: ماء ذكر/أُنثى، ١٤٠

الولد بوخُذ من شُرش إمّو أي: الولد يتزوّج من أسرة الأمّ، ١٤٢

إلموت ما بقطع نسب، ١٤٣، ٦٣٣، ٦٣٥

خذ البنات من صدور العمَّات، ١٤٦ في الحاشية ١٠٣

من هَذا إتبلَّدو إنَّاس أي: ومن هذا (الزواج) أصبح الناس من أهل القرية، تجنّسوا بها، ١٤٧

لا تشْتري حمارة وإِمها في الحارة، ١٥١

إم العروس بتظل في البيت تَتْجَسِّر هَالبنت أي: أمّ العروس تبقى في بيت بنتها المتزوّجة حتى استقرارها، ١٥٢

بارتش الله فل المرا إلغريبة وِل الفلحة إلقريبة أي: بارك الله في المرأة الغريبة وبأرض الفلاحة القريبة، ١٥٢

جبل عَ جبل ما بيلتقي أمّا ناس عَناس بيلتقوا، ١٥٨

الفواغرة هم مسلمون من بيت لحم، ١٥٩

خوات تنتين من سُرَّة، وحده قحبِه ووَحدة حرة، ١٦٢ (الحرة هنا تعني العفيفة)

بهمنيش بدشِّر إلقحبِة وبوخذ الحرة، ١٦٢

السجن للرجال؛ الرجل لا يصبح رجلًا حتى يُسجن، ١٦٤

نفيسة زلمة ما هي مَرَة غير بالخِرقَة أي: نفيسة رجُل وليست امرأة إلا بغطاء الرأس، ١٦٥-١٦٦

بقت ضيفة صارت ارضيفة أي: كانت ضيفة وأضحت حصاة في فرن الطابون، ١٦٦

بالمال أم بالاستبدال؟ أي: بالمهر أم بالبدل، واحدة مقابل واحدة، ١٦٧

إيدي بزنَّارك، ١٦٧، ١٦٩

إلمعرفة من ورا إلصِّيافة أي: تمّ التعارف من خلال اللِّقاطة، جمع بقايا الغلال، ١٦٩

بس يرفع جلالها أي: عندما يرفع العريس خمار العروس، ١٧٣

ترنَّها أَجتوْ، لا هِدِم يِنْجَر ولا قرش يِنْصَر أي: إنها له بدون ثوب يُجرّ ولا قرش يُصرّ، ١٧٤

هوبر يا صنوبر، يقال عندما يقدم الولد للمطهّر لعقد صفقة زواج للمطهر، ١٧٤

كُل مَنْهو بتجوز بُخْتِه، وَحَدِة بتطلع وْوَحْدة بِتخُش أي: كل من يتزوّج بواسطة أخته ترى أنّ واحدة تدخل وأخرى تخرج، ١٧٦

ضُرِّتها من صُرِّتها أي: جاءتها الضرّة من حبل سرّتها، ١٧٦

راس براس ما بوجِع ولا راس، أي: التساوي لا يسبّب ضيقًا، بعكس ما في القول التالي١٨٠

بدَّل السخلِة بنخلِة أي: أكبر قدرًا وقيمة من الأخرى، عند الزواج١٨٠

الزّغير بِسْتْوي والكْبير بِلْتْوي، أي: الصغير ينضج والكبير يلتوي، ١٨٠

إللحم ما بِترَطَّلِش، أي: اللحم لا يوزن، أي عند إجراء البدل بين امرأة كبيرة وأخرى صغيرة، لا يدفع مال أكثر للصغيرة ذات الأهل الطيّب، ١٨١

أحمد جبر يا بعبوز أي: أحمد جبر يا معقوف الأنف، ١٨١

قطعت الحيض والبيض، أي: انقطع عنها الحيض والبيض، ٨٢، ١٨٢

البدايل ضراير، ١٨٢

راس براس شوشة بشوشة هذا بدايل، الشوشة خصلة شعر طويلة في مؤخّرة رأس محلوق، ١٨٥

ما بسد في العرض إلا الأرض، أي: لا يحمي شرف المرأة مثل الأرض، ١٨٥

حقِّتش حق إحمارة إن مُتِّ ما فِش مِخْسَر، ١٨٨

نقوط إلعروس، ١٩٦، ٤٩٩

فكِّ إلوطا أي: فكّ الحذاء، مبلغ من المال يقدّمه العريس لعروسه في المساء وسيفه بيده لرفع الخمار عن رأسها، ١٩٦، ٤٣٢، ٤٩٩

هي بتزرع وتقلع، أي: تقوم بفلاحة الأرض، ١٩٧

كُلشي في الدّيْن حِتّى دمعة إلعين، ٢٠٠

في إلليل مَرَتي وُفي إلنهار إحمارتي، ٢١٦

فيد المرأة، أي: مهرها، ٢١٦

كُسبِة بايتة؟ أي: من بقايا الأكل، ٢٢٣

نَشَق أي: عرف، عَلِم، ٢٢٩

الشنار أشطر من الصياد أي: الحجل أبرع من الصياد، ٣١٣

من زمان كان إلعريس يقلب الوطا ويقعد عليه خوف الرباط، ٣٢٢

إللي عندو فلوسو بنت السلطلن عروسو، ٣٢٥

عُرس المجانين في تشوانين، ٣٢٧

إللي بتجوز في كانون بلحس القدور (لقلّة الطعام)، ٣٢٨

إللي بتجوز في نيسان، بوكل لحم وبيض وحليب وخُضران (خضار)، ٣٢٨

بْساط الصيف واسع، أي: في الصيف هناك فُسحة واسعة للاحتفالات، ٣٢٩

الجمعة جمّاعة، ٣٣٢

ناغى يناغي أي: غنّى يغنّي، ٣٣٦

مَلَكِة أي: ثوب ملكي، ٣٤٢

إخضاري أُو مَلَكِة إللي شريناها أي: ثوب أخضر وملكي اشتريناها، ٣٤٢

خلُّو لِمهنّي إهانِّي أي: دعُوا المهنّىء يهنّىء، ٣٤٣

في بلدنا تعليلِه أُو زفِّت عرسان، ٣٤٣

فرشة التشسوِة أي: جهاز العروس، ٣٤٤

قضامِة أي: حُمّص مقلي، ٣٤٤

إلباس أي: سروال داخلي/تحتيّ، ٣٤٥

سكتر من هونا أي: إنصرف من هنا، (في الأصل التركي المعنى: سدّ نيعك) ٣٤٩

خبزاتو تحت إباطو إلقمل عليه أي: خبزه تحت إبطه والقمل عليه، ٣٤٩

بمشي بلا صرماية والدِّين عليه، ٣٤٩

يا ناري أي: صرخة تفيد اللهفة، ٣٤٩

إن طاح دمعك أي: إن سال/نزل دمعك، ٣٥١، ٣٦٤

الفاردة أي: الموكب، ٣٦٢

شَطوة أي: قبعة طويلة مزركشة كانت تلبسها نساء بيت لحم  (التلحميات) المتزوّجات في الأعراس، ٣٦٩، ٣٧٠

يا ميخذ إرويدتي، الله يبارتشلَك أي: يا آخذ حبيبتي باركك الله، ٣٧٤

يا عمَّار البيت أي: يا باني البيت، ٣٧٤

يوم فوق الأرض ولا ألف تحتها، ٣٧٤

إتخليش إنِّسوان يزبلن في خرقتش أي: لا تدعي النساء يدنّسن غطاء رأسك  (كانت هناك عادة عند تدنيس المرأة من رجل ما أن تملأ غطاء رأسها بالزبل لتعلن لذويها ما لحقها من عار لينتقموا من الفاعل)، ٣٧٨

أُستري حالتش في غربتتش مع عيلتتش، ٣٧٩

كيد الأهل غُمَّة أُو كيد إلجوز حديد أي: حبل أهلك شعرة وحبل زوجك من حديد، ٣٧٩، ٥٨٣

من قصرها للغباني أي: من قصرها إلى مكان مهجور في الجبال، ٣٨١

عَحِسَّك بزول همي أي: بصوتك يزول همّي، ٣٨١

ديميتو شاشي عَراسي أي: ما دامت عمامتي على رأسي، ٣٨١

يا سعدة طلعت تلالي أي: يا سعدة خرجت/صعدت لتزغرد، ٣٨١

إحدادة أي: مال يدفع لأحد زنوج القرية مقابل نقل العروس إلى خارج قريتها على جمل، ٣٨٢

يا أبو المنسف إِلرِّيَّاني أي: يا ذا الوعاء الطافح، ٣٨٣

أُو مرَدَّدْ خرفاني أي: وعليه كومة من لحم الخراف، ٣٨٣

مغالطة أي: دعوة ضيوف القرية الغرباء في الأفراح لتناول الطعام، ٣٨٣ 

يا أبو شالت إِلرِّوحراحي أي: يا صاحب العمامة الواسعة، ٤٠١، ٤٩٤

يا مرحبا يا عزازي، ميتين حمرا إتزازي، أُو إللي ما تفرح بجيتها تنتشر تشسر إلقزازي أي: مرحبا بأعزائي، مئتا مهرة حمراء تصهل، ومن لا تفرح بمجيئها، فلتنكسر كما ينكسر الزجاج، ٤٠٢

النتش أي: البلّان، ٤٠٣

العروس = العجين الخمير، ٤٠٩

في الشِّتا جاره أُو في الصيف خساره أي: في الشتاء لا بد من كمية أكبر من الخميرة ليختمر العجين  أمّا في الصيف فهذا تبذير، ٤٠٩

بالله عليكو ترقصن قدامو أي: بالله عليكن، أرقصن أمامه، ٤١٥

عريسنا شلبي لا تقولوا أسمر أي: عريسنا وسيم، لا تقولوا أسمر، ٤١٥

أبيض من إلجِّبنه وأحلى من السكر أي: أشدّ بياضًا من الجُبنة وأحلى من السكّر، ٤١٥

يا عيشنا كافي أي: خبزنا كاف، ٤١٦

يا ريت قلبها يوجعها أي: ليت بطنها يوجعها، ٤١٧

يستاهل الباطية الحمرة الخليلية أي: يستأهل/يستحقّ الطبق الأحمر الخليلي، ٤١٩

نقوط العريس، ٤٢٠

ما شفتها تني تكِّيت ذخيرتي أي: ما رأيتُها حتّى أنفقتُ كلّ ما وفرّتُ، ٤٢٣

رقصة الجلوة أي: رقصة العروس بثيابها الجديدة المختلفة، ٤٢٧، ٤٢٨

إمليحه أُو مبارتشه يا ابنيي عليك، يا ريتها زيت أُو زيتون أُو مويه من موية تشانون أي: يهنىء والدا العروس العريس: فلتكن مليحة ومباركة لك يا بنيّ، ليتها تكون زيتًا وزيتونًا وماءً من ماء الكانونين، ٤٢٩

خلوة العروسين أي: اختلاؤهما لوحدهما بعد الدخلة مدّة سبع ليال، وفي الخيمة يسمّى هذا المكان ”خُلّة“، ٤٣٠

يا ربوخ أي: يا عديمة الحياء، ٤٣٣

بنى بها، دخل عليها أي: تزوجها، ٤٣٣-٤٣٤

صُبحة العُرسان أو إلفُطرة أي: الطعام المقدّم للعروسين باكرا في الصباح، ٤٣٧، ٤٤٠

خرقة الدم أي: علامة العذرية، علامة البكارة، ٤٤٠

أخذ وِجَّها أي: فضّ بكارتنا، ٤٤١

إلعواف يا شلبية أي: عافاك الله يا شلبية، ٤٤٣

الله يعطيتش إلآخرة الصالحِة، ٤٤٤

الله يصبحكو بالخير مبارتش ما سويتو، ٤٤٤

الله يطعم كل مِشْتهي، ٤٤٥

قَوَد أي: قيادة، بهيمة للذبح، ٤٤٧

جِريرة أي: دعوة إلى الأفراح، ٤٤٧

البنت بيتها خارب بتعمر بيت غيرها أي: بيت البنت خرب؛ فهي تعمّر بيت الآخرين، ٤٥٦

يي يا خَيْتي يِقطع هجُّرا أي: ايه، أتمنى أن يهلك الجميع، ٤٥٧

إن تشان البحر بيصير جنه        أي: حتى لو صار البحر جنّة

عُمْر الحماة ما حبَّت إلتشنه       أي: ما أحبّت الحماة الكنة قطّ 

إن تشان إلبحر بيصير مقثاة     أي: وحتى لو صار البحر مقثاة

عمر التشنه ما حبَّت الحماة       أي: ما أحبّت الكنة الحماة قطّ، ٤٥٩

إلحيّة ما بتصير خيِّة أي: الأفعى لن تصبح أختًا، ٤٥٩

فِلّيل ممدودة وفِنْهار مشدودة، أي: في الليل ممدودة وفي النهار مشدودة، ٤٦١ ملاحظة ٢٠

فِلّيل مَرَتي وفِنْهار حمارتي،  (نساء أرطاس أنكرن وجود هذا المثل في بلدهن) ٤٦١ ملاحظة ٢٠

فرخ الذتشر ما بنحَقَر، ٤٦٣

حجر حيضان يستعمل تميمة سحرية من أجل الخصوبة، ٤٦٧

إزَّلمة سترة أي: الرجل، الزوج حماية، ٤٦٩

ما طلبوا لا دستور ولا حاذور أي: بدون إذن وتحذير، ٤٧٠، ٤٧٩

صليبِة أي كومة القمح، ٤٧٤

إلزّيارة بدها طهارة، ٤٧٥

ثوب الشحدة أي: ثوب الاستجداء وهو أحسن الثياب تلبسه المرأة في صوريف إشارة لزوجها بأنها ترغب في الجماع، ٤٨٠

شجرة بلا ثمرة قطْعها حلال، ٤٨٠

يا ريتها إثَّمِر يا ريتها إتتشتر إلغلمان أي: ليتها تثمر وتكثر من الصبيان، ٤٨٠

إن أطعمني مش تايه عن ثِمي، أُو إن حرمني مِش مِسْتحي مني أي: إن رزقني الأولاد فلن يخطىء فمي، وإن أراد أن يحرمني فلن يستحي مني، ٤٨١

الله إللي بِطعم إلصِّبيان، ٤٨١

لحم إلمرة لزوجها وعظمها لَهَلْها أي: لحم الزوجة لزوجها وعظمها لأهلها، ٤٨٢

حِنِّية أى حنان،٤٨٣

إلغول أكل كل إلدِّنبا إلا مَرَتُه، ٤٨٣

حِيل النِّسوان غلبو حِيَل الغيلان أي: كيد النساء يغلب كيد الغيلان. وكتب باور عام ١٨٩٨ “نعوذ  من ثلاثة: تشدد الرهبان، وكيد النسوان، وجور السلاطين،  ٤٨٤

إلمرة ضلع قصير، ٤٨٤

مرة قَشرَة أي: جالبة النحس، ٤٨٧، ٦٤٨، ٦٤٩

تشسوة العروس، ٤٩٣

مَلَكِه اسم ثوب في جهاز العروس، ٤٩٣

تقصيرِة أي سترة مطرّزة، ٤٩٣

إلك حبَّاله أُو ولَّاده أي: لديك امرأة مثمرة تنجب الأولاد، ٤٩٤

وصلوا إجرينا المية أُو نشلونا عطشانين، ٤٩٦

بنت عمّي أي: زوجتي، ٤٩٩

إجمدي زي إدّهن علمُويِه، لا تتخفَّفيش، إنتي سدر البيت أي: أُثبتي كما يثبت الدهن على الماء، لا تكوني خفيفة، أنت محور البيت، ٥٠٠

هَلقيت إنتي قُنطار، بعدين بتصيري أوقية، ٥٠١

إلضُّرة مُرَّة لَنْها عسل في جرة أي: الضرّة مرّة ولو كانت عسلا في الجرّة، ٥٠٤

غَسلت لِه راسي أُو قلت لِه تفضل أي: غسلتُ  لهُ رأسه وقلت لهُ تفضّل، ٥٠٥

كحلت لِه بالمرود الزّيني أُو قلت لِه تفضّل أي: كحلت له عيني بالمرود الجميل وقلت له تفضّل. المِروِد أداة صغيرة من الخشب أو العاج أو الفضة يوضع الكحل فيها، ٥٠٦

إلحَجَل أي: الخلخال، ٥٠٦

البقلة قِفلة أي: البقلة بدون زيت، ٥٠٦

فرشت لِه إلجَرده، غطَّيتِه بالفاردة أي: فرشتُ له حلسًا وغطّيته بكيس خشن، ٥٠٧، ٥٠٨

إخّي ما أشنع نومتها أي: أُفٍّ لها كم أمقت النوم معها، ٥٠٨

لو يوخذ ميه، أنا غَطاة البُرنية، أُو كل لنِّسوان تحت إجريِّه أي: لو أخذ مائة زوجة فأنا غطاء الجرّة، وكل النسوة تحت قدمي، ٥١٢

إلزَّلمة جنّا أُو المرة بنّا أي: الرجل يجني والمرأة تبني/تدّخر، ٥١٤

شعوطوا شيبي بالنار أي: حرقوا شيبتي بالنار، ٥١٦

بين حانا أُو بانا/ومانا راحت لحْانا، ٥١٦

إلمره إمرا جوزها أي: المرأة مرآة زوجها، ٥١٧

بِحْياة هلْلِّحيِه، ٥١٧

المفتوتة أي: خبز رقيق مع الكراوية والسمن والسكر أو العسل في طبق من الخشب، ٥١٩

جوز إضَّراير كل ليلة عريس، يشلح ويلبس كل ليلة قميص، ٥٢٠

إلرّاس ما بِسَع طاقيتين أُو إلقلب ما بِسَع مْحبتين، ٥٢٢

أتشل خروبِة وإلتوى عرقوبِه، ٥٢٣

هو زي قَرن إلخرُّوب ما بنعض ولا بنمَضَغ، ٥٢٣

رمت الدنيا من عينها أي: زهدت في الدنيا، ٥٢٤

إلمره عَداد أُو إزّلمه مَداد أي: وقت المرأة محدود ووقت الرجل ممدود، ٥٣٠

ما بِربّي لِنثى إلا لِنثى، ٥٣٠

إكْهَر إِلنِّسا بِالنِّسا ولا تُضـْرُبهن بِلْعصا، ٥٣٠

إللي ماستش قضيب إلحديد مُش زي إللي ماستش إلجُّميزِه، ٥٣٩

مَرة إلأَب غَضب مِن إلرَّب لا بِتحب ولا بتنحب، ٥٤٠، ٦٣٠

أخوك من إمك زي إلذَّهب في تشمك، ٥٤٠

إللي أجا من ظهر أبوي لبُطْن إمي هو أخوي، ٥٤٠

خيّي إبِن إمي ولا ابن ضرة، تْقَلَّبِت أنا وِيّا في بُطْن واحد، ٥٤١

 زي الحردانة بتروح قملة وبترجع/أُو بتيجي صيبانة/سيبانه، ٥٤٣، ٥٥٨، ٥٥٩، ٥٦٤

لا تأكلي المقسوم ولا تقسمي الصحيح، وكلي حتى تشبعي، ٥٤٩

يا بويي وسِّع صدر بيتك لزَّايرات وللحَرادِه، ٥٥٢

إللي بِضُب تِمِّه بستر عيبِه أُو عيب إمِّه، ٥٥٦

إن أجتني في ثوبي، أُو إن إحبِلِت من جوزي أي: إذا جاءني الحيض فهو في ثوبي، وإذا حملت فهو من زوجي، ٥٥٧

إلتَّشلبة تِقطع راسها عند إولادها أي: إنها تستميت، تفضّل الموت على ترك أولادها بإرادتها، ٥٦٢

ميت إم تبتشي ولا إمي،  أي: دع مائة أمّ تبكي شرط أن لا تبكي أمّي، ٥٦٣

بتروح منشار أُو بتيجي منقار أي: تذهب المرأة الحردانة من بيت زوجها وهي كالمنشار يعلو ويهبط أما بعد العودة إلى بيت زوجها فهي تكون ذليلة كالمنقار المتّجه إلى الأسفل دائمًا، ٥٦٤

بتروح قملة أُو بتيجي جمل، ٥٦٤، ٥٦٨

ثوب إللي بِتفصلو علي بَلبِس أي: أنا راضٍ بحكمكم، ٥٧٠

نيالِه إللي بِسوِّي إلخير أي: هنيئًا لفاعل الخير، ٥٧٨

زلمة مُر أي: رجُل قوي، ٥٨١

إلزَّلمة سُترة أي: الرجل حماية أو غطاء ويقال إنّ الزوج ثوب، ٥٨٥

إلجوز موجود، إلولد مولود، إلأخ إلعزيز من وين يِعود، ٥٨٦

دايمًا إللي بِبَدِّل بِشوف خاطرها، أُو دايمًا بِعايِدها أي: على من يُبادل بأخته أن يلبي رغباتها دائمًا ويعطيها الهدايا، ٥٨٦

نسوان ما إلهم يمين، إلزَّلمة بحلف عن إمّه، أُخته، بنت أخته، ٥٨٧

خير إلمره لجوزها وشرَّها على أهلها، ٥٨٨

يوم الصّفاح صارت حرمته، أُو إذا كان بدِّه يِفُكها لازم يِطلق قُدّام إلدُّولِه أُو إلمفتي، أي: يوم عقد القران إلخ.، ٥٩٢، ٦٥٦

أنا مانيش قادر أَمَوِّنتشِن، وين ما رُحتن روحن، الله يسامحكو، روحن ما إلكوش في رقبتي خطيِّة مع إلسَّلامِة، ٥٩٢

بسامحتش، حبلتش مُطْلَق، روحي وين ما رحتي دوري عَ نصيبتش أي: أُسامحُكِ، أنتِ حرّة (حرفيا: حبلُك مفكوك) إلخ.، ٥٩٣

ست تشهر ما تخشيلي دار، ما تخشي إلعتبة، ولا تشربي من إلجرار، ٤٩٤

ما بتشوف خيري إلا بعد ما جرَّبِتْ غيري، ٥٩٦

شار إلشُّورة زي إللبن في الخورة أي: أخذ بالنصيحة كاللبن في الزِّقّ، ٥٩٧

إلمفتي قطع إلهم فتوى أي: المفتي كتب لهم فتوى، حكمًا شرعيا، ٦٠١

إلعرض ما بنحما بالسيف، ٦٠٢. هذا قيل قبل قرن من الزمان في قرية أرطاس آملا أن يكون قد طُبّق أيضا، وما الوضع العربي اليوم؟

طلع الحق عَليه أي: تبيّن أنّه المخطىء، ٦٠٤

ما نطلع خيرنا لغيرنا أي: لا ندع خيرنا يذهب لغيرنا، ٦٠٤

إلمرة إلِمْطلقة أُو إلأرض إلمعلقة لا تقربوهاش أي: لا تقربوا المرأة المطلّقة ولا الأرض المشاع، ٦٠٦

إلخبز مخبوز، أُو المويِه في الكوز، لا طبيخي شايِط، ولا ولدي عايط، ولا جوزي في الزّقاق، بحلف عليّ في الطَّلاق أي: الخبز مخبوز، والماء في الجرّة، وطبيخي غير محترق، وابني غير باكٍ، وزوجي ليس في الزقاق، يقسم عليّ بالطلاق، ٦٠٧

سبعة أنواع للطلاق: الطلاق، الخُلع، المبارأة، الفسخ، الإيلاء، الظِهار، اللِّعان، ٦٠٨

عليِّ إلطَّلاق من السَّرج لَلْفَرج أي: سأطلّق زوجتي وأتخلّى عن حصاني، ٦٠٩

جوزي راضي وانت مالك يا قاضي، ٦١٣

وتروحي طالق بالثلاثة عَ سبع مذاهب ما يردتش لا شرع ولا فرع ولا خنازير الغور، ٦١٦

مِستَحَل أي: زوج مؤقّت، يجعل شيئًا ما حلالًا، ٦١٨

أُو يِنحا الرجال الغُرْب عني أي: ويُبعد الغرباء عنّي، ٦٢٦

ماتت إلحمارة أُو إنقطعت إلزّيارة، ٦٢٩

إنقطع إلخيط وِتْفَعْفَطَت إلمِسبحة أي: إنقطع الخيط وتبعثرت/انفرطت خرزات السبحة، ٦٣٠

إلأبو جَمَّاع أُو إلإم امفرقا أي: الأب يجمع والأم تفرّق، ٦٣٠

إن ماتت إمكو أقعدوا عَلمزابل، أُو إن مات أبوكو أقعدو عَلمصاطب، (المصاطبب ٠ أحسن الأماكن) ٦٣٠، ٦٤٣

أعزب دهر ولا أرمل شهر، ٦٣٢

بتوخُذهاش إلا تَتِجيها العادة أي: لن تأخذها حتى تحيض، ٦٣٤

لَيْحُطو ثُقلها ذهب ما بعطيها لحدا أي: حتى لو وضعوا وزنها ذهبًا، لن أزوّجها لأحد، ٦٣٨

بعدين ضَبَّت على حالها أي: ثم سترت نفسها، ٦٤٠

إحضينة، حِضينِة أي: نصف مهر العروس أو مهر الأرملة، ٦٤٠

سلامة روسكو أي: سلمت رؤوسكم، البقية بحياتكم، ٦٤٣

مرة أخويِ غاليِه عليِّ، كل شعره فيها ألف، ٦٤٣

إلأرملة إلطُّلبِه أُو إلجيزِه واحد، إلأرملة حرف ناقص، نص فيد، نص كِسوِة، نص طبخة، ٦٤٤

تسلم إنتِه يَمَّا أي: جنّبك الله الموت يا بنيّ، ٦٤٨

لو إنها بتقطعنا كُلِّيتْنا غير أُوخُذْها أي: حتى لو قطعتنا جميعًا سأتزوّجها، ٦٤٩

قَشْرة وقبّاعة لَواطي حاذرو يا أجاويد منها أي: أيّها الأجاويد، إحذروا من تلك التي تجلب النحس وتنزع غطاء الرأس، ٦٥١

إلمصْهوات أي: الخيول الأصيلة، ٦٥١

قَصَران إلعُمْر أي: قِصَر العُمر، ٦٥١

جوز مِتْسرِّب أي: زوج زائر/عائد، ٦٥٣، ٦٥٤، ٦٥٥، ٦٥٩، ٦٦١

شيخ مطرح شيخ برح أي: جاء شيخ، عوضًا عن شيخ ولّى، ٦٥٥

أُو طَقْ إلصّفاح أُو دخل عليها أي: وأبرم عقد الزواج، ودخل بها، ٦٥٦

بُطن إنحفَّظ نَفَّض أي: الجسم الذي حمل يجب أن يعيد، ٦٥٩

إلولد وتد في البيت، ٦٦٥

أطْنَبت عليه أي: استنصرته، ٦٦٥ (طُنُب أي حَبْل الخيمة)

أنا طنيب على الله أُو عليك أي: أستنصر الله واستنصرك، ٦٦٥

 

عيّنة من أسماء النساء:

إطعيمة، بنُّورة، جازية، جبرية، حِسِن، حصيدة، حِلوِة، حمدة،  خضرة، ذَبْلة، ريا، شكرة، شيخة، عبدة، عَمْرية، عيدة، فَضَّة،  فضية،  ليكة، محمدية، مدلَّلِة، مُهرة، مِشايخ، نزرية، يامنة.