ماذا قال أبو مهدي المهندس عن دخول الحشد للانتخابات |الحشد والسياسة بنظر المهندسhttps://www.youtube.com/watch?v=zJ6_b0NpyIw
جاء رد كصاص الاذان على تصريحات المهندسحركة “حقوق” المقربة من كتائب حزب الله تخوض الانتخابات العراقية للمرة الأولىhttps://www.youtube.com/watch?v=NuWeafFxwkg
تخوض “حركة حقوق” وهي حركة سياسية جديدة مقربة من كتائب حزبالله إحدى فصائل الحشد الشعبي العراقي، للمرة الأولى الانتخابات العراقية المبكرةالمقررة بعد نحو أسبوع مع 32 مرشحاً وبرنامج انتخابي يشدد على رحيل القواتالأميركية.تعدّ “كتائب حزب الله” إحدى الفصائل الأكثر تشدداً المواليةلإيران، وتعرضت أكثر من مرة لضربات يقال إنها أميركية لا سيما على الحدود السوريةالعراقية لاعتبارها مسؤولة عن استهداف مواقع أميركية في العراق.” لسنا راديكاليين بالمعنى التخريبي”وخلال مؤتمر صحافي السبت في بغداد خصص لإعلان البرنامج الانتخابيللحركة، أعلن رئيسها حسين مؤنس “نحن لسنا راديكاليين بالمعنى التخريبي، نحنشخصنا مشكلة وساعين إلى استرجاع الحقوق بالطرق السياسية وتحت مظلة الدستور”.وشدد على أن الحركة لديها “القدرة على تحقيق” برنامجها الذيتضمن مطالب سياسية واقتصادية “بنفس الارادة التي دافعنا فيها عن الوطن، وطردناكل من أراد السوء لهذا الشعب”.يتمثّل الحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل موالية لإيران باتت منضوية فيالدولة بعدما شاركت في دحر تنظيم الدولة الاسلامية، في البرلمان الحالي عبر تحالف”الفتح” الذي يمثله 48 نائباً ودخل مجلس النواب العراقي في عام 2018مدفوعاً بالانتصارات التي تحققت ضد التنظيم المتطرف.وقال مؤنس إن “حقوق” منفتحة على التحالف مع الفتح لأن”فتح هي الأقرب لنا وهي الحاضنة وهم الأخوة في الميدان”.”طرد الاحتلال”ويتضمن البرنامج السياسي للحركة خصوصاً المطالبة بمحاسبة واشنطن علىاغتيال نائب رئيس الحشد أبو مهدي المهندس وقائد فيلق القدس في الحرس الثوريالإيراني قاسم سليماني قبل نحو عامين قرب مطار بغداد.ويرد في برنامجها المنشور على موقعها الإلكتروني مبدأ ضرورة”استكمال معركة استئصال البؤر الإرهابية والبعثية وإنهاء التواجد الأجنبي”.وقال مؤنس “هناك احتلال نسعى لطرده من أراضينا”، مضيفاً”هناك جولات حوار لكنها ليست بمستوى الطموح” في إشارة إلى جولات الحوارالاستراتيجي بين واشنطن وبغداد التي تمخضت عن اتفاق بإنهاء “المهمة القتالية”للولايات المتحدة بحلول نهاية العام، لكن القوى المقربة من طهران تشدد على مطلبهابالانسحاب الكامل للقوات الأجنبية من البلاد.وشدد مؤنس على أن “طموحنا الآن هو إقرار قانون مجلس النواببضرورة خروج القوات الأميركية من البلاد”، في إشارة إلى قانون أقرّ مطلع 2020.كان يفترض أن تجري الانتخابات في موعدها في عام 2022، غير أن إجراءهاكان من أبرز وعود حكومة مصطفى الكاظمي التي وصلت الى السلطة على وقع تظاهرات خريفالعام 2019 حين نزل عشرات الآلاف من العراقيين إلى الشارع مطالبين بإسقاط النظام.ويتهم ناشطون الفصائل المسلحة الموالية لإيران بقمع الانتفاضة، ماخلّف ما يقرب من 600 قتيل و30 ألف جريح، فيما تعرضت شخصيات بارزة في التيار الاحتجاجيللاغتيال ومحاولة الاغتيال أو الخطف.وفيما يقاطع الناشطون الذين شاركوا في الاحتجاجات والشيوعيونالاستحقاق الانتخابي، تبقى المنافسة الأساسية بين التيار الصدري بزعامة رجل الدينالشيعي مقتدى الصدر الذي يعد الأوفر حظاً للفوز بأكبر عدد من المقاعد، مقابل التياراتالمقربة من إيران والتي تسعى إلى تعزيز وجودها.
بالوثيقة.. اعلان كتائب المهندس للمقاومة في العراقhttps://www.mawazin.net/Details.aspx?jimare=172183
أعلن في العراق عن تشكيل فصيل مسلح جديد أطلق على نفسه تسمية”المقاومة الإسلامية كتائب المهندس”، اليوم السبت (23 تشرين الأول2021)، مدعياً ارتباطه المباشر برئاسة الوزراء.وجاء في بيان صادر عن الكتائب التي تستوحي اسمها من نائب رئيس هيئةالحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس الذي قتل في غارة أميركية استهدفت موكب قائد فيلقالقدس الإيراني، قاسم سليماني، في 3 كانون الثاني 2020 قرب مطار بغداد الدولي:”على خطى شهيدنا المهندس وإيماناً بمشروعه الجهادي والمقاوم نعلن لكم بأننامشروع جهادي مقاوم كما أراد شهيدنا الحبيب”.وأضاف البيان أن كتائب المهندس “خارج إدارة هيئة الحشد الشعبيوارتباطه مباشر برئاسة الوزراء”.وتابع: “مهمتنا هي الدفاع عن العراق وعن نظام العراق السياسي مندون التدخل في قرارات الدولة وسنكون اليد الضاربة لحفظ والاستقرار جنباً إلى جنبمع جيش العراق وقواته الأمنية البطلة”.ومضى بالقول: “سنعلن لكم تباعاً عن القرارات والأوامر لجنودناوكذلك سنعلن عن قيادتنا وعن كل ما يرتبط بهذا التشكيل”.يشار إلى أن العشرات من الفصائل المسلحة تشكلت مؤخراً وتحت مسمياتمختلفة، لكن مراقبين يؤكدون أن تلك الجماعات ليست سوى واجهة تخفي نشاطات الأذرعالمسلحة الكبرى في العراق والتي تتهمها واشنطن بالقرب من إيران باستهداف المصالحالأميركية بالبلاد.
نفس الطاس ونفس الحمام وما أشبه ماحدث بما يحدث### أمامعدسات وسائل الإعلام، تلقى الحاكم الجديد لمحافظة أذربيجان الشرقية في شمال إيران،زين العابدين رضوي، صفعة قوية أثناء حفل تنصيبه.
وتداولتوسائل إعلام إيرانية لقطات تظهر شخصا مجهولا، وهو يخرج فجأة من وراء الكواليس خلالكلمة محافظ أذربيجان الشرقية الجديد ويوجه صفعة قوية إلى وجه الأخير.وسرعانما هرع أشخاص آخرون إلى التدخل للقبض على المعتدي.وأشارتتقارير إعلامية إلى أن هذا الحادث جاء على مرأى وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيديالذي حضر الحفل.وأعلنمدعي عام مدينة تبريز، بابك محبوب عليلو، عن إصدار أمر عاجل بالتحقيق في ملابساتالحادث، مشيرا إلى أن السلطات تمكنت من تحديد هوية المعتدي.وذكرتوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إيرنا” أن هذا الشخص من منتسبي الحرسالثوري، مضيفة أن دوافع شخصية تقف وراء الحادث.غير أنرضوي قال لاحقا خلال الحفل إنه لا يعرف المعتدي عليه، مضيفا أنه يعتبر هذا الشخصمن الأعداء لكنه لا يعتزم تقديم شكوى ضده###هدد قيادي بارز بمليشيا “كتائب حزب الله” العراقي، ويشغل في الوقتنفسه، منصب معاون قائد “الحشد الشعبي” في الأنبار، بقطع يد ضابط في الجيش العراقيبسبب قيام الأخير بإصدار أوامر بإنزال الأعلام والرايات والصور المنتشرة، والإبقاءعلى العلم العراقي أثناء عملية أمنية مشتركة للقوات العراقية والحشد الشعبي فيمحافظة الأنبار.وسائل إعلام عراقية بثت تسجيلا صوتيا سربته منصات تابعة لفصائلمسلَّحة موالية لإيران لمكالمة هاتفية للقيادي البارز بمليشيا “كتائب حزب الله”والحشد الشعبي، “أحمد نصر الله”، يهدّد فيها بقطع يد قائد عمليات الجيش العراقي فيمحافظة الأنبار الجنرال “ناصر الغنام”.التسجيل الذي سربته منصات إعلامية معروفة بقربها من مليشيات مرتبطةبإيران، يتضمن اتصالاً هاتفياً بين القيادي بمليشيا “كتائب حزب الله” “أحمد نصرالله”، ورئيس أركان قيادة عمليات الأنبار العميد الركن“ضياء محمد”، وهو يبلغه بأن يوصل رسالة لقائدهاللواء الركن “ناصر غنام”، قائد عمليات الأنبار بالجيش العراقي، بأن “الحشد” سيقطعيده إذا تجرأ على إزالة صور “أبو مهدي المهندس”، القيادي السابق بـ”الحشد الشعبي”الذي قضى مع زعيم “فيلق القدس” قاسم سليماني بقصف أميركي في مطلع العام الحالي،قرب مطار بغداد الدولي، غربي العاصمة.مسؤول عسكري عراقي رفض الكشف عن اسمه، أكد أن التوتر بين قائد الجيشفي الأنبار اللواء الركن “ناصر الغنام”، وقيادات مليشيات “كتائب حزب الله”،و”النجباء”، و”البدلاء”، وفصائل أخرى مرتبطة بإيران، يعود إلى مدة، وذلك بعد إقداماللواء الركن “ناصر الغنام” على إغلاق عدد من منافذ التهريب التي كانت تستخدمهاالمليشيات لعبور سيارات ومحولات كهرباء وبضائع مسروقة وغير شرعية من العراق إلىسوريا، ما أدى إلى بداية التوتر بين الجانبين.وأشار المسؤول الى أن خطوة إزالة كل الأعلام والإبقاء على العلمالعراقي التي اعتمدها “الغنام” هي إجراء دستوري وقانوني، لكن المليشيات بدأت تتعمداختلاق مشاكل مع الجيش العراقي في الأنبار عموماً، معتبراً أن المكالمة سربتهاالمليشيات نفسها، وليس قائد الجيش العراقي الذي تم التواصل معه، لأسباب قد تتعلقبالتصعيد وإثارة أزمة جديدة في الأنبار المستقرة قياساً بالمحافظات الأخرى.يشار الى أن الحكومةالعراقية ووزارة الدفاع لم تعلقان على التهديد الذي تعرض له المسؤول بقطع يده منقبل القيادي بمليشيا “كتائب حزب الله”، كما التزمت الأحزاب والقوى العراقية الصمتتجاه الحادثة
وخلاصة حول مصاصي الدم العراقي ودورهم القذر بالانتخابات وإيهام العميان والطرشان بما لايعقله طفل !!!
وكان تخطيط كل من قوة القدس الإرهابية، المسؤولة عن الملف العراقي فينظام الملالي، وإيرج مسجدي، سفير هذا النظام الفاشي لدى العراق.وأحد مساعدي قاسم سليماني، وأحد مؤسسي قوة القدس الإرهابية؛ يرمي إلىالحيلولة دون إجراء انتخابات حرة نزيهة باغتيال نشطاء الانتفاضة ومعارضي نظامالملالي، والقيام بعملٍ يُفضي إلى أن يكون لعملاء نظام الملالي المستبدين، منأمثال هادي العامري، ونوري المالكي؛ اليد العليا في تشكيل الحكومة المقلبة.بيد أن العراقيين، ولا سيما الجيل العراقي الجديد الذين يسعون ببذلالغالي والرخيص إلى تحرير بلادهم من مخالب نظام الملالي المحتل لبلادهم وعملائهاللصوص الفاسدين؛ قاطعوا هذه الانتخابات مقاطعةً كاملةً، وحالوا دون إضفاء الشرعيةعلى الانتخابات التي أُجريت تحت تهديد سلاح الميليشيات وإغراءات أموالهم، وتحتوطأة وجود الأحزاب الفاسدةوفضلًا عن ذلك، مُني العملاء الرئيسيون لنظام الملالي بهزيمة نكراءحتى في هذه الانتخابات التي شهدت أدنى نسبة من المشاركة، وهو ما بثَّ الرعب فينظام الملالي.ودفع قوة القدس الإرهابية إلى إصدار الأوامر إلى الأحزاب والميليشياتالعميلة للقيام بإرباك الأوضاع قدر الإمكان بالتهديد والابتزاز التهديدي؛ بغيةاقتناص حصة أكبر في الحكومة المقبلة.واستنادًا إلى هذه الأوامر، رفضت الأحزاب العميلة لنظام الملالي نتائجالانتخابات العراقية.فعلى سبيل المثال، قال عضو في تحالف هادي العامري: إن تغيير نتائجالتصويت عدة مرات يشير إلى أنه تم التلاعب في الأصوات، وهذا يعني دق ناقوس الخطر،ومن شأنه أن يلقي بالبلاد في دوامة الدمار.بيد أن اللجنة المستقلة للانتخابات العراقية أعلنت عن أنها درستالاحتجاجات، وأن نتائج الدراسات تشير إلى أن معظم الاحتجاجات على نتائج التصويت لميكن لها أي تأثير على مصير المقاعد.وتفيد تقارير وكالات الأنباء، في يوم الأحد، 17 أكتوبر 2021، أنالأحزاب والميليشيات العميلة لنظام الملالي نظموا وقفات احتجاجية في الشوارع، فيبعض المناطق في البلاد، احتجاجًا على نتيجة الانتخابات، واشتبكوا مع القواتالأمنية في بغداد. فيما بادرت مجموعة من المحتجين بإغلاق طريق بغداد – بابل.وفضلًا عن المدائن، ردَّدوا هتافات في بعض مناطق محافظة ذي قار، ومنبينها الناصرية والموصل والبصرة، احتجاجًا على نتائج الانتخابات.واتهموا الإمارات والولايات المتحدة وإسرائيل بتزوير الانتخابات؛تلبية لأوامر قوة القدس الإرهابية.وذكرت قناة “الرافدين” المتلفزة، في هذا الصدد أن: الأحزابالسياسية العميلة، والمليشيات التابعة لإيران تمرَّدوا على ديمقراطيتهم، نظرًا لأنهذه الهزيمة النكراء كانت صفعة قوية على وجوههم القبيحة لم يتوقعوها.ووصف أبو علي العسكري، أحد المتحالفين الأكثر عربدةً لنظام الملالي،وقائد كتائب حزب الله المرتزقة؛ في تغريدته، الكاظمي بالخائن وهدد باستخدام السلاح.إلا أن صلاح الدين هرسني، الخبير الحكومي في نظام الملالي قال إن أهمرسالة تنطوي عليها نتائج الانتخابات العراقية هي احتمال ابتعاد العراق عنالجمهورية الإسلامية وقيام بغداد بفتح اتجاهات جديدة في التخطيط لإقامة علاقاتجديدة في غرب آسيا.ولم يستطع فصيل هادي العامري المتوائم تمامًا مع النظام الإيراني الفوزسوى بـ 17 مقعدًا فقط، مما يعني هزيمة تحالف “الفتح” وتقليص تأثيرالجمهورية الإسلامية في المعادلات والحقائق الميدانية في بغداد … إلخ.وحذَّر من أن الوضع بالنسبة لطهران في بغداد يختلف عما كان عليه فيالماضي. وبطبيعة الحال، لن يكف نظام الملالي عن إحاكة المؤامرات وارتكابالجرائم، ويسعى بتبني سياسة العصا والجزرة إلى دفع الأحزاب والتيارات التي شاركتفي الانتخابات للإلقاء بمخالبها على الحكومة العراقية المقبلة وتعويض هزيمتها، بيدأن العامل الأهم في تغيير الأوضاع في العراق هو العراقيون وشباب الانتفاضة الذينعقدوا العزم على إنقاذ بلادهم من مخالب نظام الملالي القذرة.وكما أسقطوا حكومة عادل عبدالمهدي، فهم قادرون أيضًا على تغييرالمعادلة في المستقبل قدر الإمكان، على حساب نظام الملالي، وإحباط مؤامرات هذاالنظام الفاشي بالاستمرار في انتفاضتهمسراب وظلام وأيهام واحتجاجاتهم. وسوف يحررون بلادهم من مخالبمرتزقة نظام الملالي القذرة.والجدير بالذكر أن نظام الملالي في إيران وفي كل الدول التي احتلها لميفعل شيئًا سوى النهب وارتكاب الجرائم.لذلك، فهو مكروه من الناس في جميع هذه البلدان، ولمِ لا، فهو العقبةالرئيسية التي تعيق تطور هذه البلدان. ويعيش هذا النظام الفاشي في مأزق، وآخذ فيالتدهور.هذا ويواجه نظام الملالي داخل إيران انهيارًا اقتصاديًا واستياءالمواطنين المتفجر، وهو ما سيقود، على حد قول خبراء هذا النظام الفاشي، إلى اندلاعانتفاضات مستمرة.ويحذر هؤلاء الخبراء في وسائل الإعلام كل يوم من خطر الإطاحة.والحقيقة المؤكدة هي أن الشعوب في العراق و لبنان و سوريا و اليمن،وجميع شعوب المنطقة التي انتفضت لردع تدخلات نظام الملالي وإشعاله للحروب وتصديرالإرهاب؛ تقف في جبهة واحدة إلى جانب الشعب الإيراني.وبناءً عليه، يزداد التأكيد كل يوم على أن الحل الوحيد لإنقاذ المنطقة منفتنة نظام الملالي يتجسد في دعم رغبة الشعب الإيراني و المقاومة الإيرانية فيالإطاحة بهذا النظام الفاشي، وضرورة رجم رأس الأفعى في طهران