الاكراد اخواننا عراقييون ولاكن الاحلام ليست الواقع وليس كل من له ريش طائر وأنظر للسماء قبل الارض , وحلم الامبراطورية الموحدة الاميركو صهيو كوردية لم يتحقق
وحقيقة وواقعا ان رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني لا يرغب بوحدة العراق ولا الخير للعراقيين سنة وشيعة واقليات وشبك وايزيدية و ان “رئيس الاقليم مسعود البارزاني يعمل على شرخ وحدة البلاد، وهذا هو طموحه منذ ان نشأ”. لان العرق دساس وعقدة نقص التحصيل الدراسي المتأصلة بجذوره وبتطبيق الاوامر الكهنوتية لمجالس الحاكام الاعظم الصهيوني!
وليقرأ كل من يفقه القول بان الشغلةمو سهلة ولا موسم حصاد ولاقطف ثمار ولا مليء الزنابيل والسلات بالهواء واي كان نقي لو ملوث وتأمل العبارة
Completing a PhD is an odyssey. In fact, successfully undertaking a PhD degree requires self-determination, diligence, and the capacity for critical but constructive thinking as well as a thorough understanding of the relevant academic discipline.
ومسعود البارزاني قال في حديث رعاه مركز مجلس الاطلسي والمعهد الأمريكي للسلام في واشنطن التي زارها قبل ايام أن “وحدة العراق اختيارية وليست اجبارية ولهذا فالشيء المهم هو بذل محاولات من الجميع في العراق لتحقيق تلك القناعة بأنه سيكون اتحادا اختياريا وليس اتحادا قسريا”، مشيرا الى أن “أي تغيير في بنية العراق يجب أن يتم سلميا”.
وحسب النظرة الموضوعية والواقعية وبتجرد تام فما زال الكثيرون يشكّون في رغبة البارزاني بالانفصال الان .
كثيرون يرون بأن بقاء الاقليم على حاله الفعلي حاليا ، هو أكثر نفعا له من الناحية المالية والامنية . فهو الان مستقل عمليا ولكن دون إعلان رسمي يجلب له عداء أطراف إقليمية ، وهو في نفس الوقت يأخذ حصة من واردات الدولة العراقية ومن مناصب الحكومة الاتحادية على كافة المستويات بما تحمله من إمتيازات مادية واعتبارية وسياسية . كل هذا سينقطع في حال أخذ الاستقلال صفة رسمية . لكن السؤال هنا : كيف نوفق بين ما أعلنه سياسيون كرد من أن البارزاني يحمل معه ملف الانفصال الى واشنطن ، وبين القول بعدم رغبة الكرد بالانفصال الان؟ هنا يبرز أمامنا إحتمالان ، الاول: ان هذا الحديث هو مجرد ورقة ضغط على المركز ككل مرة، لأخذ المزيد من الامتيازات . أما الاحتمال الثاني فهو ان البارزاني يريد ضمانات أميركية بدعم عملية ضم كركوك ومناطق من الموصل وديالى الى كردستان رسميا وعندها يكون الحديث جديا عن إقامة دولة مستقلة تتوفر لها الموارد الكافية من ابار كركوك والموصل .
إذا صحّ الاحتمال الثاني فانه على الاغلب لم يحظ بموافقة الادارة الاميركية الحالية التي لا ترى مصلحة لها في تقسيم العراق حاليا . لا يتعارض هذا التحليل مع القول بدفع واشنطن باتجاه وضع قريب مما قدمه مشروع بايدن عام ٢٠٠٦ . حينها إقترح فدرالية تحمل روح التقسيم . ثلاث كيانات تجمعها فدرالية شكلية تكون شرعنة وتنظيما للاقليم الكردي مضافا اليه السني ليصبح الاقليم الشيعي بعدها تحصيل حاصل .
ولو تم تعميم هذا النموذج التحرري الاقليمي على الاقليمين السني والشيعي فسوف يختلط الحابل بالنابل وشليلة وضايع رأسها ولو موجودين حلالين مشاكل في المركز والمنطقة الغربية وعلى مستوى دربونة وتقاطع جادة ام المجاري بالوسط ووجود علماء ذرة واستنساخ وللغة وفلسفة وتكافل اجتماعي مع الاخوان الموريتانين لانهم عبروا خط العراق بالقفزة الثلاثية في السباق الخماسي المقام على جيحة امطار عبعبوب والعيساوي ابو لجام وحنديري محلي!
لو عممنا نموذج إقليم كردستان الحالي على الاقليمين الاخرين فبالتاكيد ستكون لدينا ثلاث دول مستقلة في كل شي باستثناء أمر واحد هو أن الاقليمين الكردي والسني سيظلان يأخذان من الميزانية الفدرالية التي ياتي القسم الاعظم منها من الاقليم الشيعي . هذا الوضع لن يحظى بقبول أهالي هذا الاقليم بالتأكيد . وذات الامر سيحصل في حال بقاء كردستان على وضعها الحالي في ظل تقارير تؤكد انها تبيع النفط وتأخذ موارده دون علم الحكومة المركزية ، فيما تأخذ حصتها الكاملة من ميزانية البلاد المتأتية من نفط الوسط والجنوب .أما الشؤون السياسية والعسكرية فهي مستقلة تماما ، وما زيارة البارزاني ولقائه أوباما إلا دليل على ما نقول .
هنا فان بقاء الاقليم على وضعه الحالي سيعني تصاعد حالة الاحتجاج في الوسط والجنوب وسيؤدي الى تعميق الكراهية بين الشعبين . حسم الامور باتجاه الاستقلال الرسمي سيكون في مصلحة العراق بدل استمرار حالة النزيف الاقتصادي والسياسي والنفسي . أما الاقليم السني فان مقومات إقامته معتمدا على موارد الجنوب لن تكون متوفرة ، بل ان إمكانية التفاهم بينه وبين الوسط والجنوب من جهة ،والغرب من جهة أخرى تكون ممكنة في حال حسم سكان الاخير أمرهم باتجاه التعايش والشراكة مع الباقين في عراق واحد .
ولحل اللغز الذي حير العباقرة والفلاسفة والبروفيسورية ودكاترة مريدي والمجاهدين من الدمج والكمش على التيغة الاحرار ولد الاحرار ….ابن وابيه تزوجا ام وابنتها وليس المهم من اخذ الام ومن اخذ البنت فلنرى الحاصل من الاولاد وعلاقتهم ببعض وبالاصل ومن الناحية الشرعية لاضير بس الاولاد شنو منو عليمن ولاندخل بالتفاصيل مملة جدا ولاكن
الحال مع الاقاليم وببساطة شديدة نفط الشمال لمن فقط الاكراد ونفط كركوك لمن للاكراد لو للسنة لو للشيعة لو قرعة وسهل نينوى وبعد الاستثمار والعار النجيفي للموصل لو للسنة لو للاكراد –هبة الله لهم لانهم مقتوا الطائفة وذهبوا للقومية الكوردية التحررية المستقلة ونفط البصرة بس للشيعة ورمل الصحراء الغربية فقط للسنة ونرى السنه هم الخاسرين وبدون تهميش او استقصاء او محاصصة , وسخطا لكل من ذهب لملك الاردن ولمستشاري البرلمان وعارا على من ذهب لامريكا يستجدي المال والسلاح من مسؤولين كبار وشيوخ عشائر …والمهم تناسينا مجزرة اسبايكر وتقسيم ناظم الانبار وجبل سنجار والايزيدون وديالى وكارثة الموصل النجيفية وداعش والقاعدة والمفسدين والسراق والمجرمين والهاربين والمحكومين بالاعدام وقد يكون لاكثر من مرة ومختلسي المال العام وغسيل الاموال والاغتيالات وملتقى الاحبة والكافيات في العرصات والسعدون والخونة وضياع ثلث العراق والمتسببين نواب ومستشارين ووزراء ورؤساء لجان ومسؤولين وفي قمة هرم السلطة وننتظر خبر هدهد سليمان ليدلنا الخبر اليقين وننتظر من يترأس التحالف الوطني لبوة العراق ماذا تقول ونقول رحمة على والديج لان الافواه مخيطة بخيط ستلي هندي ابو البكرة لو ننتظر تحضيرات بروفيسور الذرة للانشطار النووي المزدوج لو ننتظر خوارق المربوطين بكراسيهم وبحبل قصير حتى لايضيعون لانهم عملة زائفة اصلا لو ننتظر ينتفض العراق يسحق كل شيء ولايبقى الا الاصيل الطاهر المقاتل الشريف وبلا اعلام وكاميرات واهازيج مكررة الشوارب ماتهتز وياحوم اتبع لو جرينا …الدنيا فايخة والراتب ميكفي لنص الشهر واذا ماكو تقاعد ايديح مو انت جنت وبقيت دايح لان هذا تفكير العوران ونخاف ان نقول فلان متهم ويجب محاسبته لانه امين عام صندوق البصرة وذاك اقارب وذاك يكلبها تفجيرات وذاك صديق الامريكان والاخر تركيا والاخر زمبابوي واللجان كلها معطلة من 2003-2015 بسبب المحاصصصة والشراكة والخوف من القتل والغدر والتسقيط واللي ميحلم ايصير ملاحظ وفقط مسح مصباح علاء الدين صار رئيس دولة اتلف فيها 750 مليار دولار فقط بغبائه وعنجهيته الفارغة وازلامه وابواقه وجعل كل الطريق زلق وذاك الملعون الاغبر صدام كال نتركه اتراب هذا الامين العام للحزب عافهه حتى صبخه بلا تراب بس اليوم راح ايكفر عن خطاياه يم الامام الكاظم سلام الله عليه بلكت اكو جاره……………..لا والله لن نتنازل عن كل حقوقنا واموالنا وبالحق وتجريم كل فاسد وحرامي ومختلس داخل العراق وخارجه. وخللي صوتك منخفض لاتروح الحكومة تسمع وتتخذ اجراء بحق الخونة والهاربين والفاسدين ومهربي النفط والصهريج ومستثمري باركات السيارات في المناطق الحدودية من اعضاء مجالس المحافظات الشرفاء الابرار والحساب لكل من تجاوز على اي عراقي فهذا اصيل وبار لبلده وليس مثلك دخيل مرتد حاقد متأمر ذو وجهين كاحين جبان امعة ارذل ديوث لم تتحرك لاغتصاب والاعتداء على اخواتك وامهاتك وخالاتك وبقيت مع الباقين وتحت الحماية الكاثودية لاتروح ازنجر من الحركة ولم الحماية وكثرتها وجمعت ماجمعت للوصول للمنصب اما كان الاجدر ان تمشي بطولك لانك منتخب لو انت منخبت وممن تخاف يا طاريء ياصدفةويابدعة الدين والعلمانية تنوروا يا خريجي الكتاتيب فلا عراقي بينكم من مؤتمر لندن 95% ومجلس الحكم 98% ومجلس البرلمان 99.5%وذيولكم الان 100% ….. واذ مالكيتوا حل سريع فلا مناص من قذفكم مجتمعا باقرب مزبلة او حاوية ذرية لعدم امكانية التكرار, والله حتى المزبلة كثيرة عليكم فالحرق اولى للتطهير بدون شوائب,,,,,,,,
ويبقى العراق للعراقيين وليس الفسدة والمجرمين والمفتشين العامين والامناء العامين ومفجري السفارات والجامعات والوكالات وساكتون للان لتروح اتصير بوكسات والعراق ضاع ثلثه وينتظر من الثلاثي المرح الرئاسي ان يكسروا همة وشهامة وبطولات العراقيين ولاكن هيهات منا الذلة وصدقت سيدي ومولاي وعليك افضل السلام والتسليم
متى ما اقتنعت واشنطن بما يريد البارزاني ستستجيب له وقتها. وأستبعد مثل هكذا أمر في الوقت الحاضر لما الادارة الاميركية تدرك السياسات التي ينتهجها البارزاني خصوصا بعد التغيير الذي سعى اضطراب المشهد الامني في محافظات العراق واسهاماته بارباك الوضع ومغازلة الجماعات الارهابية من خلال دفع الرشى بواسطة منحهم الاستثمارات ولعل تآمره على الجيش العراقي واحتلال الموصل شاهد على خيانته العظمي بتحالفات مشبوهة”.
ان التوازن الاقليمي وسعي اميركا لحل مشكلة الملف النووي مع ايران وكذلك علاقتها الاستراتيجية مع تركيا واضطراب الوضع في سوريا ومشكلة اكرادها تحول دون تحقيق الحلم الكردي، الا ان البارزاني يسعى دائما الى توصيل رسالة الى العالم بان الاكراد لا يروق لهم العيش ضمن الجمهورية العراقية “تبرأ الابن البار من عراقيته لمهاباد وبات حنينا لتحقيق الحلم الوردي ولاكن استيقض قبل تشكيلة الحلم واسفا…..
ان الاكراد مازالوا يبحثون عن تحقيق حلمهم المنشود في حق تقرير المصير واعلانهم الانفصال عن الوطن الآم لكن عوامل شتى تقف حائلا دون تحقيق ذلك الحلم و أبرزها دول الجوار العراقي متمثلة بتركيا وإيران وسوريا التي لن تقبل ذلك خشية تمدد تلك الدولة ليشمل مواطنيها الاكراد، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فأن الاكراد في العراق مستفيدين من الأوضاع الحالية حيث 17% حصة الإقليم من الموازنة وكذلك لديهم حصة وزارية وكتلة نيابية في مجلس النواب العراقي وفي الرئاسات الثلاث لا يمكن التفريط بهذه الامتيازات بسهولة”.
وتبقى مسألة كركوك والمناطق الأخرى المتنازع عليها والتي احتلتها البيشمركة في المحصلة النهائية، تشكل جملة من التحديات لا يمكن التغلب عليها بسهولة”.
أعلن البارزاني، أن اجتماعه مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما، في البيت الأبيض في واشنطن كان ناجحا جدا،ويفهم من سياق تصريحات الجانبين، ان مسالة “الدولة الكردية” لم تسفر عن نتيجة، فاما انه لم يتم التطرق اليها على الاطلاق، او ان المشروع الكردي قوبل بالرفض من قبل الإدارة الامريكية.
تباحث الرئيس الامريكي باراك اوباما في اجتماع في البيت الابيض مع نائب الرئيس بايدن، ومسعود البارزاني، حملة دحر داعش، والمقترحات السياسية المقدمة لتلبية نداء شعب العراق، وحثه على تقديم مزيد من المساعدات لجميع المكونات، فيما لم تصدر أي اشارت من أي جانب حول مشروع الدولة الكردية الذي سوق له الاعلام الكردي قبيل وصول البارزاني الى واشنطن.
فيما اذا “ظروف المنطقة تتيح قيام دولة كردية لها المقومات المطلوبة، فالدول المجاورة للدولة الكردستانية لن تسمح بقيام دولة كردية، لأن ذلك سيكون حافزا للشعب الكردي في سوريا وتركيا وإيران للمطالبة بدولته المستقلة أو على اقل تقدير بحكم ذاتي وهو ما لا يمكن السماح به إلا بعد أنهار من الدماء، ناهيك عن المنافذ الحدودية للدولة الجديدة التي لا تطل على بحر أو دولة صديقة”.
إن “البارزاني يهدف من زيارته لاقناع امريكا واسرائيل بضرورة انفصال الاكراد، واستغلال ظروف سوريا وايران وتركيا للحصول على تأييد كردها للانفصال تحت مسمى الدولة الكردية الموحدة ولاعراقية في المنطقة”- كيف اصبحت موحدة واكراد شمال ايران وسوريا وتركيا ولاعلاقة لهم بهذه الدولة لانها تسلطية ولاشعار لها دائم عدى كره ومقت العرب الشرفاء ومن كل الطوائف والملل.
ان مشروع الدولة الكردية في كردستان العراق مازال يواجه عددا من العقبات، رغم توفر الكثير من مستلزمات نجاحه، أهمها، هو ما يطمح له الاكراد من ضم ثلث مساحة العراق تقريبا لدولتهم المنشودة، فضلا عن عدم تخليهم عن كركوك الغنية بالنفط والتي يحرص العرب والتركمان فيها على استبعادها من لعبة الصراع، او اعتبارها اقليما مستقلا، فضلا عن توجس تركيا من احتمال فتح شهية أكراد تركيا للمطالبة بحقهم في تقرير مصيرهم، ولولا هذه العقبات لما تأخر الاكراد كل هذا الوقت في أعلان دولتهم، سيما وأن عرب العراق هم الآن أضعف من أي وقت مضى للتمسك بأراضيهم بسبب التناحر الطائفي فيما بينهم”.
فان الادارة الأمريكية لوحدها لن تستطع اعطاء ضمانات للأكراد، الا اذا كانت هنالك صفقة مع تركيا مقابل مكافاتها بولاية الموصل بالتعاون مع عائلة النجيفي وعبر علاقاتهم الاسطبلية وميادين سباق الخيول العربية الاصيلة والمعروفة بحنينها للإمبراطورية العثمانية”وتناغما مع تشكيل الحكومة المهابادية الكوردية التحررية العالمية الكوردو امريكية المستقلة.
وان “اقامة دولة كردية هي افضل للعراقيين لا سيما ان الاكراد في الفترات السابقة لهم دور في تخريب عملية البناء السياسي في العراق واقامة دولة كردية سيفعّل ازمة داخلية داخل مناطق كردستان، لاسيما اعتراض اتحاد الحزب الكردستاني على طريقة حكم برزاني وتمسكه بالحكم وتلك القرارات التي تؤدي الى اعتقال القادة الامنيين المنسوبين الى الاتحاد، وربما بعد اعلان هذه الدولة سينجر الاقليم الى حرب اهلية”ويعني كيدهم بينهم من جهة واخرى الذي ينكر عراقيته ووطنه الام لاخير فيه وباهله وابناء جلدته وملته ولاخير من كانت امه الصهيونية وتبناه الامريكي والذي رضت عنه امريكا فاليراجع كل حساباته والله المغني.
بقلم: كرار حيدر الموسوي
بارك الله فيك استاذ كرار فعلا تحليل نموذجي ومنطقي ، لكنك لم تتطرق الى اخوانك المسيحيين المغلوب على امرهم ، وللعلم ان الاكراد هم الذين سلموا القرى المسيحية والايزيدية الى داعش على طبق من ذهب ، وهم الذين يقطعون عنا سهل نينوى الماء والكهرباء ويحرمونهم بقسوة ، وهم يستغلون بيوتهم في القرى ويمنعونهم من العودة ، ويستفادون من الدعم الدولي وتعاطفه في قضية المسيحيين ، ان مسعود رغم غبائه الشديد فهو ماكر خبيث حقود كافر اناني ، فهو اشد كرها على الاشوريين والكلدان وحتى الايزيدية وباقي الطوائف ، ولكنه يتمسكن حتى يتمكن حتى يسحق الجميع .. تحت امبراطوريته المزعومة دولة حسني البورزان ، ان زبانيته اليوم يسرقون كل القرى المسيحية المحررة بما فيها من بنية تحتية ويحرقون بيوتنا ويفجرونها ، ولا احد يعلم الحقيقة ، رغم ان الدنيا اقيمت ولم تقعد ضد الحشد الشعبي بسبب ثلاجة .. وللعلم نحن على يقين ان سبب سقوط الموصل وما تبعها من سقوط كل قطرة دم وازهاق روح شهيد عراقي شريف هي في رقبة هذا المجرم لانه هو سعى جاهدا في سقوط الموصل من اجل الانتقام من السيد المالكي وان حذاء السيد المالكي يشرف هذا الانفصالي الحاقد المسموم \ اختكم نجاة