أتريد اتصدك صدك اتريد لا لازم اتصدك , جماعتنه من كثر اللواته صاروا ازواج
%%% اكو واحد يسولف يگول..جانت عدنة مناسبة بالبيت وحبوباتي كلهن ملتمات عدنه .. وأني چان عندي بايسكل قديم دائماً أغسل الزنجيل مالته بنفط
فترست البريج نفط ورحت أجيب السفنجة بهالأثناء أجت وحدة من حبوباتي مستعجلة ومتوازية فأخذت البريج ودخلت للتواليت ركض عبالها ماي !
دقيقتين وطلعت تزحف على ركبها وتصيح “نار وشبت بيه”
وأسبوع مگابله المبردة وكاعده
يحلف أبنها يگول : ظلت 6 أشهر تضوگ الماي يله تدخل التواليت !
العجوز تعلمت الدرس من اول مره واحنه صارلنه 19 سنة نفس القنادر نداور بيها،
ولكم وين ردينه
نائب عراقي يستلم ٥٨ راتبا بالنيابة عن المهدي! هل هي حالة فردية شاذة؟ أم ظاهرة اجتماعية شيعية؟
%%% هل قرع السوداني أجراس الخطر؟ واشنطن رفعت من سقف المطالب حين خيّرت العراق بأن يكون معها أو ضدها في موقفه من إيران ومن التطبيع مع إسرائيل وأن يتحمل نتائج قراراته فيما لو رفض الانصياع لها.
الأربعاء 2023/02/22
لم يعد سوى أن نقول الآن حصحص الحق وحان وقت امتثال العراق للشروط الأميركية، التي صاغتها السفيرة الأميركية ألينا رومانوسكي وتمت مناقشتها في تركيا والتوقيع عليها في واشنطن.
لم ينتظر أو يجد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني حرجا من إبلاغ قادة الإطار التنسيقي أن شهر العسل مع الجارة إيران قد انتهى وحان موعد النجاة بالنفس، والقفز من مركبها الغارق وإلا فإنهم سيغرقون معها، حيث لم يعد ينفع الالتفاف والمراوغة فالجميع أصبح تحت مجهر مُراقبة البنك الفيدرالي.
بات النظام السياسي في العراق تحت وصاية الخزانة الأميركية، التي تكون قراراتها أهم وأقوى من قرارات وزارتي الخارجية والبنتاغون.
أخبرهم السوداني بأن أي محاولة هي كاللعب بالنار أو كمن يُحرق جسده كاملا وليس أصابعه، فالقرار أصبح مُلزَما وقد يتخطّى الاقتصاد ليُصيب النظام السياسي برمّته ويقلبه رأسا على عقب، “إذا أردتم البقاء في السلطة عليكم بتنفيذ قرارات الخزانة الأميركية وإلغاء المطالبة برحيل القوات الأميركية من العراق وإلا فالزلزال السياسي قادم إليكم لا محالة”.
في الاجتماع الذي ضم قادة الإطار التنسيقي لمناقشة الواقع السياسي والاقتصادي صمت الجميع، ينظر بعضهم إلى بعض وهم يسمعون كلام السوداني واعترافه بالشروط التي وضعتها أميركا، لكن لا مناص من القبول.
حاول البعض التنصّل من تلك الشروط أو المُكابرة، حتى ولو كانت التضحية بالشعب ثمنا لإرضاء غروره وعدم التنصّل من دعم ومساندة الجارة الشرقية المنهارة اقتصاديا. لكن، وجه السوداني وملامحه كانت تدل على أن الأمر أصبح واقعا وحقيقة لا بد من الاعتراف بها.
انتهى الاجتماع وخرج الجميع وعلى وجوههم ملامح الرضوخ والاستسلام وحتى الانكسار. أول الغيث كان التوقيع مع شركة جنرال إلكتريك الأميركية عقدا لتطوير قطّاع الكهرباء التي كانت أدبياتهم وصراخهم ترفض مجرد التلميح أو الخوض في تفاصيله. كان التوقيع بحضور السفيرة الأميركية ألينا رومانوسكي، فهل سيبقى لشركة سيمينز الألمانية أي نصيب أو حصة لتحسين الطاقة في العراق؟
أصبحنا تحت الوصاية الأميركية، هو المعنى أو المقصد من الكلام للإطاريين حيث لا مفر من هذا الأمر الذي أوصلتم إليه حال البلد، هو ما كان يوحي إليه حديث السوداني حسب بعض المصادر.
“أيها الإطاريون انتهى زمن تحميلكم الدولار إلى الجارة الشرقية سواء رضيتم أم لم ترضوا”. هكذا أنهى رئيس الوزراء خطابه إلى المجتمعين من قادة الإطار، وأخبرهم بأن السلطة التي في أيديهم باتت مُهددة بالزوال.
القرار تلو القرار الذي بدأت أميركا تستخلصه من قادة الإطار التنسيقي الذين يمثلون الحكومة الحالية برئاسة السوداني، وصولا إلى القرارات المصيرية الأخرى، لقد وقعوا في الفخ الذي نصبته لهم واشنطن حين وافقت على تشكيل الحكومة الإطارية المقرّبة من طهران.
إيران لم يعد بوسعها أن تستلم دولارا واحدا من العراق، وباتت بنوكها ومصارفها التي كانت تموّلها بالدولار وتشترك في سوق العملة لشراء الأوراق الخضراء وتهريبها مُهددة بالإغلاق والخسارة، لعدم قدرتها على المراوغة والتحايل على أنظمة الرقابة الأميركية المشددة. هذا ما دعا إيران إلى فتح حدودها ومعابرها لتسهيل وتشجيع حركة الدولار لدخوله إلى أراضيها دون أي معوقات.
قديما قالوا “عِش رَجباً ترى عَجباً” ويبدو أن العراقيين وهم على أبواب توديع شهر رجب باتوا يرون العجائب والغرائب من أفعال السياسة وقرارات ساستها ومتغيراتها، ويبقى السؤال.. إلى أين يسير العراق؟
%%% والعجب العجاب\ دكتوراه في الزوالي\ السجاد المفروش في رياض رموز العتبات الاسلامية… وتطلبون من العالم الاعتراف بالعلمية الاكاديمية العراقية الان…من شهادات مزيفة لرسائل جامعية بدون تادية امتحان المرحلة الاعدادية او الثانوي {كوترة} ثم القاب علمية بدون ابحاث ثم مازق سنوات عدم الرسوب وصولا الى شهدة الدكتوراه باصعب مشكلة هي….. ماهي انواع الزوالي المهداة …جيب قلب اليصبر ..كبر طم الزمن الاغبر..دكتوراه زوالي!!
حصلت الطالبة سيماء عطا الله حسين السعدي على شهادة الدكتوراه عن اطروحتها الموسومة الطنافس ( الزوالي ) في خزائن العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين والتي جرت على قاعة الاستاذ طه باقر … واضحت السعدي ان المناقشة تكونت من الدكتورة نسيبة الهاشمي رئيسة للجنة والدكتور فاروق محمد علي والدكتورة فريال المختار والدكتورة رفاه جاسم حمادي والدكتور اسماعيل محمود احمد اعضاء والدكتور ناهض عبد الرزاق دفتر مشرفا وعضوا….واضافت لقد حضر المناقشة وفد من العتبة الحسينية المقدسة برئاسة السيد امجد حيدر حسن وقد اثنى الاساتذة الافاضل على الجهود المبذولة في هذه الاطروحة من قبل الباحثة….سؤالي للاستاذ وزير البحث العلمي ماذا سيكون مستقبل العراق العلمي اذا كانت هكذا مواضيع مركز اهتمام باحث علمي على مدى سنين..وهل تستحق الباحثه لقب دكتوره؟؟
حصلت الطالبة سيماء عطا الله حسين السعدي على شهادة الدكتوراه عن اطروحتها الموسومة الطنافس ( الزوالي ) في خزائن العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين والتي جرت عل…ى قاعة الاستاذ طه باقر … واضحت السعدي ان المناقشة تكونت من الدكتورة نسيبة الهاشمي رئيسة للجنة والدكتور فاروق محمد علي والدكتورة فريال المختار والدكتورة رفاه جاسم حمادي والدكتور اسماعيل محمود احمد اعضاء والدكتور ناهض عبد الرزاق دفتر مشرفا وعضوا….واضافت لقد حضر المناقشة وفد من العتبة الحسينية المقدسة برئاسة السيد امجد حيدر حسن وقد اثنى الاساتذة الافاضل على الجهود المبذولة في هذه الاطروحة من قبل الباحثة….سؤالي للاستاذ وزير البحث العلمي ماذا سيكون مستقبل العراق العلمي اذا كانت هكذا مواضيع مركز اهتمام باحث علمي على مدى سنين..وهل تستحق الباحثه لقب دكتوره؟؟
قريبا سوف نرى ونسمع بمنح شهادة الدكتوراه بالسبح واللطم
%%% الصومال تحقق أول فائض 17مليار دولار وتتقدم على 43 دولة حول العالم فى النمو
الصومال اليوم تنتصر على نفسها فالرئيس الصومالي يحقق أول فائض احتياطي لبلده منذ 33 عام بما قيمته 17مليار دولار، وتقدم على 43 دولة في العالم في النمو، خلال اقل من ثلاثة سنوات بعد نزاع استمر 27 عام زهق خلاله مليون صومالي.
سُئل الرئيس حسن شيخ محمود ماذا فعلت وهو سر نجاحك فقال عملنا بنظام العدل والمطابقة وقد بدأت بنفسي.
لم أعين فرداً واحداً من عائلتي بجواري، رغم أني كنت أحتاجهم في كثير من الأحيان وادفع لهم من راتبي الخاص وليس من اموال الدولة، لكي أساعدهم على معاناتهم المعيشية.
وعينا مسؤولين من ذوي الكفاءة العالية حتى من خارج الصومال ووضعنا نصب أعيننا المصلحة العامة في مقدمة برامجنا وعلى رأسها تسوية النزاعات القبلية وافتخر بان الشعب الصومالي أول شعب في العالم يوظف كفاءات غير عادية في الدوائر حكومية في مناصب عليا من غير الصوماليين،
ولم ننسى تدريب الصوماليين ليتولوا القيادة في كافة المواقع مستقبلاً.
اهتمينا بالتعليم واظفنا مواد منهجية لم تكن معروفة كالثقافة الاجتماعية واللباقة و طرق الحوار والتعامل وطرق الحياة المتحضرة والثقة بالذات وجميع المهارات الناعمة والفنية.
هذه المناهج تناولت مسائل ومواضيع لا توجد في اي مناهج في العالم لأن يعيش الإنسان الصومالي ويجرب كل شيء فهي خبرة بشر ونتاج شعوب قمنا باستخلاصها ووضعها في مناهج علمية وعملية، واليوم زارنا وفد دولة السويد ووفد كوريا الجنوبية للأطلاع على تجربتنا والبحث فيها وترجمتها.
ويقول ايضا لقد سلمت للرئيس محمد عبدالله فرماجو القادم بعد ولايتي كل ما كان عندي من برامج وإمكانات واتفقنا على خطة عمل للنهضة بالصومال لا نخرج عنها ونبحث عن كل رئيس جديد قبل سنتين من تسليم السلطة له ليكون جاهز لتسلم الرأية ويكون امينا في الحفاظ على الامة .
واليوم اتجول لوحدي في مقاديشو لا احد خلفي ولا احد امامي الا الله، ومن كان الله معه امن الجميع
وماذا فعلت للميليشيات التي تناحرت 27 عام متتالية ؟
قال: كونا جيشا بالقانون وليس بالمحاباة أو بالقبائل التي تناحرت والتي لم تتناحر وذلك من توفرت فيهم الشروط في ابنائهم الذين تقدموا للانخراط في قواتنا النظامية ومن لم تتوفر فيهم الشروط استبعدوا من العمل النظامي المسلح وتكون لنا نسيج اجتماعي جديد لم يسبق له المواجهة ولا التناحر او الالتقاء في الخصومة، حتى انهم لا يعرفون بعضهم البعض، وقد تم توزيعهم في مواقع حسب احتياجات الدولة وليس حسب رغباتهم الشخصية.
طلبنا تسليم الاسلحة واعطينا اعفاء لمدة سنة كاملة بعدها يطبق الحكم بالسجن عشرة سنوات لمن لم يمتثل، سلم الجميع سلاحهم، فالبداية لم تكن الثقة موجودة وبعدها تسارع الجميع لتسليم الاسلحة.
وبحكم اننا بلد نتعرض للتهديدات الجانبية من الدول المجاورة لذلك فإنه فور ضبط الامور اكثر والوصول بالوعي الاجتماعي لدرجة مقبولة سنرخص لحمل الاسلحة لغرض الحماية الشخصية فقط .
وكيف واجهت الاقتصاد ؟
اهتمينا بتطوير الاتصالات و الخدمات المصرفية والبنية التحتية إلى حد بعيد وبنينا الثقة مع المصارف العالمية و ننتظر اعتماد عملتنا مع الرئيس القادم في الاجتماع المالي الدولي في سويسرا للخدمات المصرفية وإدارة الاموال.
وبفضل الله وجهود الخيرين نتوقع عودة 2 مليون لاجىء صومالي الي الصومال لأستقرار الدائم خلال 5 سنوات القادمة لتلم شتات وطن من الوحل الطيني الجاف والمبلل ونجعل بعد ذلك دولة قائمة على القانون والتضامن بإذن الله.
كما يؤكد على أنه خلال 10 سنوات اخرى ستدخل بلاده قائمة دول 20 الصناعية حسب تقارير المركزي الدولي للأقتصاد العالمي.
° منظمة الشفافية تنقل الصومال الي الترتيب 78 بعد ان كانت 203
يتوقع فائض الدخل الصومالي خارج المستحق و المتعاقد عليه فني الميزانيات العامة للدولة والمستحق للقطاع الخاص ان يصل الي 205 الي 240 مليار دولار….
والجماعة عنا ، هذا له أجندة خارجية وهذا شيوعي، وهذا اسلامي وهذا غربي وهذا شرقي و هذا ……..،
الخجل واجب..