سائني ما رأيت لإحدى مقاطع الفديو التي إنتشرت على صفحات التواصل الإجتماعي حول المعاملة التي يتلقاها المواطن العراقي من أصل عربي على يد القوات الأمنية الكردية وما تعرف بأسم ) الأسايش ( ومن خلال المقطع نجد أن رجل الأمن إستدعى المواطن العراقي العربي إلى السيارة وطرح عليه أسئلة بسيطة . من أين أنت أجابه المواطن من سامراء . ماذا تعمل في السليمانية . أجابه حداد . وبادر رجل الأمن إلى صفعه على وجهه ومن ثم ضربه على كتفه مع توجيه شتائم له وللقومية العربية برمتها وتلفظ بألفاظ نابية تنم عن الأخلاق التي يحملها هذا العنصر الأمني والتربية الأسرية التي تلقاها والحقد الدفين الذي تعلمه على يد أناس يكنون الحقد والشر للعرب .
أي تبرير مرفوض والذي يأتي من أشخاص ليقولوا إنها حالة فردية لا تمثل الجهات الأمنية وسبب رفضنا أنها ليست الحالة الأولى ولن تكون الأخير فقد شكى الآلاف من تصرفات الأسايش وإظهار كراهيتهم لأبناء بلدهم من العرب وكأن المواطن العراقي العربي ليس إبناً لهذا البلد ودافع عنه وأقام أسسه في حين كانت القوميات الأخرى تنعم بخيراته وكأن ليس لهذا المواطن الحق العيش في بلده ولم نجد أي تبرير للحقد ولتصرف هذا الرجل وشمته لقومية أصيلة قد حملت رسالة الإسلام . لو كان هذا الشخص مسيء أي المواطن العربي كان على رجل الأمن القاء القبض عليه والتحقيق معه دون شتمه وضربه ولهم الحق إبعاده وطرده من السليمانية ولكن ضربه وشتمه وشتم قوميته دون سبب لن نرضى به ولن نقبله .
كلامي ليس موجهاً لإخوتنا الأكراد كشعب فالقومية التي أنجبت رجالاً مثل صلاح الدين الأيوبي ونور الدين زنكي ومحمود الحفيد وعبد الكريم المدرس الابياري لن تنجب إلا أناس أشراف لا يكنون الحقد لإخوتهم العرب أو لبقية القوميات الأخرى .
نحن أتهامنا نوجهه إلى العناصر المنية والتي على ما يبدو قد لقنت وعبئت أحقاد ضد العرب . وأخيراً نناشد إخوتنا من الشعب الكردي أن يعبروا عن إدانتهم لهذه التصرفات من قبل رجال الأمن الكردي وأن يذكروهم عن معاملة إخوتهم العرب للأكراد والذين لايزال الكثير منهم يسكنون في مدن عراقية عربية معززين مكرمين وقد أطلق على بعض الأحياء بأسم حي الأكراد إعتزازاً بهم ومحبتأ لهم .
هذه التصرفات التي يقوم بها بعض رجال الأمن الكردي يخدم أعدائنا وأعدائهم ولن تولد الإ الأحقاد وبالتالي نطالب بالكف عن هذه التصرفات والمعاملة السيئة ضد العراقيين العرب وكما هو حال الكردي العراقي وله الحق في العيش في بلده العراق مثله يكون الحق لإخيه العربي العيش في بلده العراق وفي أي مدينة ..
أي تبرير مرفوض والذي يأتي من أشخاص ليقولوا إنها حالة فردية لا تمثل الجهات الأمنية وسبب رفضنا أنها ليست الحالة الأولى ولن تكون الأخير فقد شكى الآلاف من تصرفات الأسايش وإظهار كراهيتهم لأبناء بلدهم من العرب وكأن المواطن العراقي العربي ليس إبناً لهذا البلد ودافع عنه وأقام أسسه في حين كانت القوميات الأخرى تنعم بخيراته وكأن ليس لهذا المواطن الحق العيش في بلده ولم نجد أي تبرير للحقد ولتصرف هذا الرجل وشمته لقومية أصيلة قد حملت رسالة الإسلام . لو كان هذا الشخص مسيء أي المواطن العربي كان على رجل الأمن القاء القبض عليه والتحقيق معه دون شتمه وضربه ولهم الحق إبعاده وطرده من السليمانية ولكن ضربه وشتمه وشتم قوميته دون سبب لن نرضى به ولن نقبله .
كلامي ليس موجهاً لإخوتنا الأكراد كشعب فالقومية التي أنجبت رجالاً مثل صلاح الدين الأيوبي ونور الدين زنكي ومحمود الحفيد وعبد الكريم المدرس الابياري لن تنجب إلا أناس أشراف لا يكنون الحقد لإخوتهم العرب أو لبقية القوميات الأخرى .
نحن أتهامنا نوجهه إلى العناصر المنية والتي على ما يبدو قد لقنت وعبئت أحقاد ضد العرب . وأخيراً نناشد إخوتنا من الشعب الكردي أن يعبروا عن إدانتهم لهذه التصرفات من قبل رجال الأمن الكردي وأن يذكروهم عن معاملة إخوتهم العرب للأكراد والذين لايزال الكثير منهم يسكنون في مدن عراقية عربية معززين مكرمين وقد أطلق على بعض الأحياء بأسم حي الأكراد إعتزازاً بهم ومحبتأ لهم .
هذه التصرفات التي يقوم بها بعض رجال الأمن الكردي يخدم أعدائنا وأعدائهم ولن تولد الإ الأحقاد وبالتالي نطالب بالكف عن هذه التصرفات والمعاملة السيئة ضد العراقيين العرب وكما هو حال الكردي العراقي وله الحق في العيش في بلده العراق مثله يكون الحق لإخيه العربي العيش في بلده العراق وفي أي مدينة ..