المحطة الأخيرة للأسفار
بسم الله والحمد لله والشكر أبداً لمعشوقي الأزليّ ألذي علّمني ألمحبّة وَمَلَّكَني قلباً شفوقاً و أعطاني من العلم ألكثير لأنير عقول و قلوب الناس ألمضلّلين لخلاصهم من سلطة الظالمين عبر حكومات الارض التي مَسَخَتْ ضمائرهم بِظلّ مختلف الشعارات البراقة”الانسانية” و”التقدمية” و”الوطنية” و”الأسلامية” لسرقتهم بِنشر الأميّة الفكريّة كتوأم للتكنولوجيا و دعم الأحزاب التي تتلاعب بمقدرات أوطانهم لمنفعة المنظمة الاقتصادية العالمية للسيطرة الكاملة على آخر منابع الطاقة في منطقتنا وغيرها لأخضاع العالم لسلطانهم، لقد مكَّنني تعالى لتكملة وعبور ٦ محطات عبر الاسفار الكونيّة لبيان ملامح و منهج الفيلسوف الكوني، ولم يبقى امامنا سوى وصول المحطة الاخيرة (مدينة الحب والسلام) والتي سنعرضها لكم بعد إتمامه بإذن الله .. فترقّبوا .. إنّا معكم من المترقّبين.
الفيلسوف الكوني
ألمحطة الأخيرة للأسفار
Related Posts
مقال
غياب الثوابت الوطنية يفاقم النزاعات . العراق انموذجا ادهم ابراهيم الثوابت الوطنية هي مجموعة من القيم والمبادئ الاساسية التي تربط أفراد المجتمع وتجمعهم تحت راية واحدة تتمثل فيها الهوية الوطنية،…
بغديدا السريانية تستقبل ميلاد طفل المِذود بالثوب الأسود .. ولد المسيح ..هاليلويا .. ܝܠܕܐ ܒܪܝܟܐ
بغديدا السريانية تستقبل ميلاد طفل المِذود بالثوب الأسود .. ولد المسيح ..هاليلويا .. ܝܠܕܐ ܒܪܝܟܐ بِقلم : وسام موميكا_المانيا ܀ “لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ،…